غير مصنف

أحمد صلاح حسني: «مفيش راجل مبيحبش الست التقيلة»

جهاد علي

أكد الفنان أحمد صلاح حسني أنه لا يوجد رجل في العالم يحب سيدة غامضة بل يحب «التقيلة» بمعنى أن تكون العلاقة بينهما ليست إعجاب فقط.

وتابع الفنان خلال حواره إلى برنامج «راجل و2 ستات»، الذي تقدمه الإعلامية شريهان أبو الحسن وهيدي كرم على قناة «ON»، مساء أمس، أن الرجل بمجرد أن يشعر بشئ يحب أن يقوله ولكن لو لم يحدث هذا من الطرف المقابل ستكون مشكلة بل يجب أن تكون العلاقة «هات وخد»، موضحًا أن السيدة لا يجب أن تعطي كل شئ وليس «مرة واحدة» وهذا الشئ يريده الرجل في السيدة.

أضاف أحمد صلاح حسني، قائلًا: « أن مفيش راجل مبيحبش الست التقيلة»، مشددًا على أن هناك صنف من النساء تتسم بأنها تلقائية وهذا شئ جيد، ولكن هناك بعض النساء يفهمن فكرة “التقل” بشكل خاطئ ولهذا يعود الأمر للشخصية نفسها.

شاهد الفيديو..

برنامج «تيك توك»

قال تطبيق تيك توك للتواصل الاجتماعي إنه سيترك هونغ كونغ بعد فرض الصين قانونا أمنيًا جديدًا على المدينة.

وقال متحدث باسم الشركة لبي بي سي: «في ضوء الأحداث الأخيرة، قررنا وقف عمليات تطبيق تيك توك في هونغ كونغ».

وسيبدأ خروج الشركة من المدينة «خلال أيام»، بحسب ما ذكرته وكالة رويترز للأنباء.

وكانت شركتا فيسبوك وتويتر قد قالتا هذا الأسبوع إنهما «سيجمدان»، التعاون مع شرطة هونغ كونغ بشأن معلومات المستخدمين لموقعيهما.

ودشن تطبيق مقاطع الفيديو القصيرة، الذي أسسته شركة بايت دانس، التي يوجد مقرها في الصين من أجل المستخدمين خارج الصين، كجزء من استراتيجية تنمية المستخدمين على مستوى العالم.

وتشغل الشركة التكنولوجية تطبيقا مماثلا لمشاركة الفيديوهات القصيرة في الصين، يعرف باسم دووين.

وقال تيك توك، الذي يديره المدير التنفيذي السابق لوالت ديزني، كيفين ماير، إن بيانات مستخدمي التطبيق غير محفوظة في الصين.

وقالت الشركة أيضا في السابق إنها لن تلتزم بأي طلبات من الحكومة الصينية لمراقبة المحتوى، ولن تسمح بالوصول إلى معلومات المستخدمين، وإنها لم تتلق أبدا طلبا بذلك.

ولكن القانون الأمني الوطني الجديد المثير للجدل في هونغ كونغ منح الحكومة الصينية سلطات كاسحة جديدة، مما أثار القلق بشأن خصوصية البيانات.

ويعاقب القانون بالسجن مدى الحياة من ينخرط فيما تصفه الصين – بصفة عامة – بالدعوة إلى الانفصال، والتخريب، والتواطؤ مع قوى أجنبية.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى