غير مصنف

الإرهابي هشام عشماوي في قبضة الصقور المصرية

كتب حماد الرمحي

 

  • هشام عشماوي من مواليد 1978 بمدينة نصر بالقاهرة.
  • ضابط سابق في الجيش المصري برتبة رائد بقوات الصاعقة.
  • تم عزله من الجيش بعد اعتناقه أفكار تكفيرية.
  • تواصل مع عدد من عناصر تنظيم القاعدة عبر تطبيق «التليجرام» وانضم للتنظيم في عام 2012.
  • سافر إلى تركيا في أبريل 2013، وتسلل منها إلى سوريا، وهناك انضم إلى تنظيم «داعش» الإرهابي.
  • أسس بالتعاون مع عدد من العناصر المتطرفة تنظيم «أنصار بيت المقدس» الإرهابي ومن خلاله أعلن ما يسمى بـ«ولاية سيناء».
  • وفي يوليو 2015 أعلن «عشماوي» المعروف بـ«أبوعمر المهاجر» انشقاقه عن تنظيم «داعش»، وتأسيس تنظيم «المرابطون» في ليبيا، الموالي لتنظيم القاعدة بالمغرب الإسلامي، لقيادة الجهاد المسلح في أفريقيا.

 

أهم العمليات الإرهابية التي شارك فيها:

  • يعتبر هشام عشماوي العقل المدبر لجميع العمليات الإرهابية التي قامت بها جماعة «أنصار بيت المقدس» ضد قوات الجيش والشرطة في مصر.
  • محاولة اغتيال اللواء محمد إبراهيم وزير الداخلية الأسبق في سبتمبر 2013.
  • تدريب وتأهيل وتأسيس خلية إرهابية في مصر وليبيا، وإمدادهم بمعونات مادية ومالية وأسلحة وذخائر ومفرقعات ومهمات وآلات ومعلومات لتنفيذ مخططات إرهابية في مصر.
  • تنفيذ حادث كرم القواديس الإرهابي الذي يعتبر أكثر الهجمات الإرهابية التي استهدفت الجيش المصري دموية، وراح ضحية العملية الأولى التي وقعت في الشيخ زويد 30 جندياً، بينما قُتِل 3 جنود في عملية أخرى في العريش.
  • اغتيال ضابط الأمن الوطني الشهيد محمد مبروك.
  • تورط مع خلية «عرب شركس» الإرهابية في تنفيذ عدد من العمليات الإرهابية ضد قوات الجيش والشرطة والأقباط، من بينها التخطيط لحادث استهدف أتوبيس الأقباط بالمنيا فى 2017.
  • ارتبط بالإرهابي عماد عبدالحميد وشهرته «الشيخ حاتم» الذى لقى مصرعه فى عملية تحرير النقيب الحايس، وأحد منفذ حادث اشتباكات الواحات الذى راح ضحيته 16 شهيدا من ضباط الشرطة.
  • الانضمام لتنظيم القاعدة بمدينة درنة الليبية.

 

النهاية

تم إلقاء القبض على هشام العشماوي في 8 أكتوبر 2018 في مدينة درنه شرق ليبيا من قبل الجيش الوطني الليبي، وتقرر تسليمه لمصر إثر مفاوضات قادها رئيس المخابرات المصرية الوزير عباس كامل، باعتباره محكوم عليه بالإعدام بعد اتهامه في 17 قضية إرهابية.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى