تقارير و تحقيقات

براءة مايكل جاكسون من تهمة إغتصاب الأطفال

متابعة/مرفت شحاتة
ظهرت مفاجئة كبيرة بعد تشريح جثة مايكل جاكسون اذ اثبتت براءة جاكسون من تهم إغتصاب الأطفال جنسيا تقرير تشريح جثة ملك البوب مايكل جاكسون، لم يظهر ادانتة باغتصاب الاطفال جنسيا ،كما زعمت الافلام المضللة والكاذبة، التى تم بثها مؤخرا، والرجل برىء من كل الادعاءات الكاذبة التى حامت حولة للنيل من ثروتة ومقاسمة اسرتة فيها .
الفضيحة هي ان الاتهامات التي نالت مايكل جاكسون في حياته وفي مماته والتي رافقتها حملات اعلامية شديدة ومدروسة، اقنعت الجميع ان جاكسون فعلا شاذ ومتحرش بالاطفال، يذكر ان مجموعة من المضللين زعموا ان مايكل جاكسون عاشرهم جنسيا عندما كانوا فى سن مبكرة وطالبوا تعويض مادى من ورثة جاكسون ، الأمر الذى دعا ورثة جاكسون لتكذيب الادعاءات والافتراءات الكاذبة على ملك البوب بعد وفاتى بعشر سنوات . والمفاجئة هي ان تثبت التحاليل براءة مايكل جاكسون بعد مماته من هذه الاتهامات الباطلة، والتي لها دوافع نصب واحيتال وكذلك دوافع طائفية لتشويه سمعته بعدما ظهرت مؤشرات تدل على انه اعتنق الاسلام
يشار الى تقرير الطب الشرعى ،لم يثبت غير بعض العمليات التى قام بها جاكسون ، لغرض التجميل ، وماشابة ذلك ،والحمض النووى للجثة لم يشير الى اى ادانات بخصوص ادعاء البعض باغتصاب مايكل جاكسون للأطفال جنسيا يذكر أن الفريق الطبى، الذى قام بتشريح جثة جاكسون، قد اكتشف بعض الاصابات بذراعى جاكسون ،وبرر الأطباء تلك الجراحات ،انها ناتجة عن الكمية الكبيرة من الأدوية التى كان يتناولها جاكسون ،نظرا لتعرضة للأرق الشديد معظم فترات حياتة .
وذكرت مصادر مطلعة ، أن تعرض مايكل جاكسون لكل هذة الاتهامات الباطله ،يرجع سببها الرئيسى لتشوية سمعتة ، بعد اعتناقةالأسلام ،الأمر الذى اعتبرة الكثيرين انها حرب طائفية ضد جاكسون حتى بعد مماتة والذى يؤكد خطورة دعاة الطائفية ،على العالم اجمع ، فى حربها الشرسة ضد الأسلام ،وخاصة على المشاهير ،وانضمام جاكسون حركة امة الأسلام الامريكية برئاسة لويس فرقان، فتح علية نيران الحرب الطائفية التى لم تستطيع ملاحقتة حيا فحاولت تشوية سمعتة بعد وفاته توفى ملك البوب العالمى مايكل جاكسون ،فى عام 2009 عن عمر يناهز 50 سنة ,بسبب تعرضة لأزمة صحية خطيرة، كان سببها تناوله جرعة كبيرة من الحبوب المخدرة، ليهرب من الأرق الذى لازمة طوال حياتة

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى