عادت أزمة الفنانة شيرين عبد الوهاب، وزوجها حسام حبيب للأضواء مجددا بعدما قامت بإلغاء متابعته على إنستجرام وفيسبوك.
ورغم إلغاء شيرين متابعة زوجها، إلا أنه لا زال يتابعها عبر حسابها على إنستجرام.
وأثار شيرين، حالة من الجدل، منذ انفصالها عن زوجها الفنان حسام حبيب ودخولها المستشفى وتلقيها العلاج، مرورا بأزمتها مع عائلتها وخروجها من المستشفى وعودتها لـ حسام حبيب مرة أخرى منذ فترة قريبة.
وقامت شيرين عبد الوهاب، بإلغاء متابعة زوجها حسام حبيب على موقع إنستجرام وفيسبوك، وذلك بعد عودتهما في شهر نوفمبر الماضي، بجانب اختفائها منذ حفلها الأخير في الكويت.
وكانت آخر أزمات شيرين عبدالوهاب مع شركة روتانا التي طالبتها بـ رد مبلغ 10 ملايين جنيه، لعدم التزامها ببنود العقد بينهما.
وردت شيرين عبد الوهاب، على تلك الاتهامات في بيان رسمي لها، واتهمت الشركة باستغلال صوتها بكل الطرق المسموعة في ألبومين، وقالت في إنذارها ضد الشركة إن لها الحق في انهاء العقد دون وقوع أي مسئولية عليها؛ لأن العقد يضم في بنده الثامن أن مدة تعليق التنفيذ لا تزيد عن 6 أشهر وإذ لم تسنح الفرصة للتنفيذ بعد هذه المدة، يحق لأي من الطرفين إنهاء العقد.
كما قال حسام لطفي، محامي شيرين عبد الوهاب في تصريحات تليفزيونية سابقة، إن الفنانة تأخرت في تنفيذ التزاماتها مع شركة روتانا بسبب فيروس كورونا، والذي أثر على العالم بأكمله، ولكنها بالفعل التزمت بالعقد وأنهت العديد من الأغاني وبالتالي هي بريئة تماما من تلك الاتهامات بل هي ضحية لتسريب عدد من أغانيها على الإنترنت والتي كانت من المقرر طرحها ضمن ألبومها الجديد.
