أخبار

«عاش قصص حب كتير».. شقيق علاء ولي الدين يروي قصصه الغرامية

قال معتز ولي الدين شقيق الفنان علاء ولي الدين إن والده كان ممثلا وهو سمير ولي الدين، والذي قام بدور الفراش جابر في مدرسة المشاغبين.”

وأضاف في لقاء خلال برنامج ” كلمة أخيرة ” الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ” ON أن شقيقه الراحل الفنان علاء ولي الدين أحب التمثيل وأن والدته تحدثت مع المخرج نور الدمرداش وقال لعلاء : لوعايز تشتغل في التمثيل ابدأ معايا من الصفر”.

وكشف ولي الدين أن شقيقه عاش قصص عاطفية عديدة في حياته رداً على سؤال الحديدي : ليه لم يتزوج ؟ قائلاً : توفي وعمره 39.5 و لكن هو عاش قصة حب مع فتاة خارج الوسط الفني، وذهب لخطبتها، ولكنه تراجع.”

وأكمل معتز قائلاً : ” وعاش في قصص حب مع فنانات لكنها لم تكتمل لكنه كان يعلم أنه سيموت مبكراً وكان دائماً يقول لهنيدي أنا هموت بدري وكان الأخير ينهره “.

استطرد : ” عشان إحساسه ده كل ماكنت رجليه تقرب خطوة ناحية الزواج كان بيرجع للخلف ومايكملش لإحساسه بالموت المبكر وده كان شيء غريب “.

وأردف : والدتي كانت نفسها تشوف أولاده لكن كان عنده رجل تقدم وواحدة تأخر والمرة الوحيدة اللي كانت هتتم كانت من خارج الوسط الفني ولم يكتمل وتراجع في اللحظة الأخيرة “.

وذكر نجل عمه إسماعيل علي ولي الدين ملتقطاً أطراف الحديث في لقاء خلال برنامج ” كلمة أخيرة ” الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ” ON من شقيقه أنه برر انسحابه من خطوة الزواج أنه لايريد أن ينجب طفلاً يتيماً كما حدث له وتربى يتيماً قائلاً : في مرة كان في السعودية جاب تراب من البقيع من المدينة ووصانا أن يوضع التراب أسفل رأسه وبالفعل رحنا المدفن قبل سفره للبرازيل برفقته وطبطب على مكان رأسه في المقبرة وقال : يا سلام الواحد هيحط راسه هنا “.

وذكر شقيقه معتز أن إحدى السيدات قالت له “أنت ابن موت” وكانت كبيرة في العمر في المنيا قائلاً : ” .. اتخض من الجملة دي وكان حاسس إن عمره مش هيطول.”

وكشف معتز ولي الدين شقيق الفنان الراحل علاء ولي الدين أن جميع أفراد أسرته رحلوا وتبقى هو وأخر شخص في عائلة الفنان علاء ولي الدين بعد وفاة الأخيرة توفي شقيقه خالد ولي الدين وزوجته وتركا ” يوسف ” يتولى رعايته فضلاً عن رحيل والدتهم ” وأنه لايزال يقيم في نفس المنزل الذي رفض الفنان علاء ولي الدين تركه وأنه لن يغادره هو أيضاً في مصر الجديدة ورفض أن يذهب للشقة الجيد بعد تشطيبها.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى