هو اسطورة، قالت العرب “لكل أمرئ من اسمه نصيب” وصاحب النصيب هذه المرة. أمير، وليس مثله أمير، هو أمير وجيه محمد المولود في 21 أغسطس 1967. لاعب ومدرب اسكواش محترف، اعتادت يمينه على رفع الكئوس وتشريف مصر في كل محفل رياضي. مثل أمير وجيه مصر في ست بطولات عالمية لمنتخبات الاسكواش من 1989 إلى 1999. وخلال بطولة العالم للاسكواش عام 1999، أسهم الأمير في فوز مصر باللقب لأول مرة. ويعمل أمير حالياً كمدير فني لفريق الإسكواش للرجال والنساء بجامعة جورج تاون الأمريكية. كما سبق له العمل كمدير فني لفريق الاسكواش المصري. ومنتخب الوطني الكويتي للاسكواش من 2002 إلى 2006. فضلاً عن إدارته لأكاديميته الخاصة لأسكواش في بالم هيلز، مصر من عام 2010 إلى عام 2012 Palm hills squash director قبل أن ينتقل إلى الولايات المتحدة. وخلال فترة عمله واحترافه كلاعب ومدرب، حصل أمير وجيه على 23 لقبًا عالميًا داخل مصر وخارجها، ليسطر بأحرف من نور اسمه بين الخالدين في لعبة اعتاد العالم رؤية الفراعنة على منصات التتويج بها. السلام علي قلبك الجميل ، لا تبحثوا عن الحب بل ابحثوا عن السند عن من يحنو مودةً و يدنو رحمةً عن الأمان الذي لا يعقبه خوف عن الروح الرياضية ، إبحثوا عن الصدق الذي يغلف الكلمات والإخلاص الذي يستند خلف الأفعال. الخير الذي يملأ قلبك وروحك من المواقف المشجعة لك الناس تحب الإنسان الطيب الخلوق، الحنون مهما طغت المواقف الصعبة صاحب القول اللين و الرقيق مهما استبدت القساوة فى هذا الزمن تجد الانسان الحق .. مبهج لقلبي التعامل مع هذه الفئة .. نتأثر بمن حولنا نفسياً واجتماعياً وثقافياً، الإيجابيون يملؤون حياتك بهجة وسعادة، فاختر الطير الذي تحلق به، أو فرسك التي تجري بها ومعها، امير واجيه من الناس المعتدلين ذوي الاخلاق الرفيعة، شكرًا لقلبك الجميل و اخلاقك إن الحرص على الخير ممن سبقونا في الخير وعلمونا وكانوا لنا القدوة الحسنة ، انت مثل شجرة عظيمة الظل كثيرة الثمار ، يارب حصنتك على روح نحبها، واللهم إني استودعتك سعادتها وابتسامتها وقلبها، واللهم اجعلها اسعد خلقك. اللهم وزد فى علمها وبارك فى عمرها.تحياتي للكابتن أمير وجيه الخلوق،
هذا الرجل نحبه ،
