غير مصنف

آثار الظواهر السلبية على الفرد والمجتمع.


بقلم:شريف سليمان

تُعرف الظاهرة الاجتماعية بأنها ما يمارسه الناسُ في مجتمع ما كسلوك جمعي، أو هي ما يُصابُ به مجموعة من البشر، فيعانون من نتائجه ومن تبعاته، وتكاد تكون الظاهرة الاجتماعية مشكلة إذا ما كانت ذات بعد سلبي أو ذات نتائج سلبية، تلقي بظلالها على المجتمع بشكل عام، وعلى الفرد بشكل خاص، إذ إن كثيراً من الظواهر الاجتماعية تغدو مشاكل .يومية يعنى منها المجتمع بفعل بعض الأشخاص
او الجماعات التى تبحث عن مكان فى المجتمع بإظهار بعض السلبيات على انها أمر واقع تم فرضة بالقوة لتصيب المجتمع بالفتور وحاله من عدم الرضا على النظام الحاكم وفرض الظواهر بالقوة بحيث تجعل من المواطن عدو لنفس وكأن تطبيق القانون هو القاعده الشاذة في المجتمع.وذلك بعدم الإدراك بخطورة بعض الظواهر على المجتمع.
وتم إختيار ظاهره من الظواهر السلبية وهى إنتشار سيارات نقل الركاب فى بعض المناطق النائية والبعيدة عن رجال الشرطة. والجيش. خطورة الأمر على الامن وسلامة المجتمع
بمعنى أن هذا النوع من السيارات يتم به ارتكاب جرائم فى حق المجتمع ومعظم السيارات تم سرقتها وبعض هذا السيارات تتم قيادتها بعناصر لهم سوابق جنائية .
إدراكا الظواهر فى المهد أفضل لمكافحة الجريمة قبل حدوثها
ونطالب بتكثيف الحمالات المرورية فى المناطق النائية
بمركز أبو المطامير محافظة البحيرة

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى