غير مصنف

شعبية جارفة لزلزال دائرة الشرق بأسيوط المرشح أحمد محمد حسن

مع قرب موعد الانتخابات البرلمانية توهج اسم المرشح المستقل أحمد محمد حسن المحامى رمز الفيل والذى اطلقت عليه الاهالى لقب زلزال دائرة الشرق والتى تضم ابنوب والفتح والبدارى وساحل سليم وأسيوط الجديدة نظرا للشعبية الجارفة التى يحظى بها والدعم الكامل من المواطنين.

حيث يرتبط بعلاقات قوية وطيبة مع شباب الدائرة وخاصة شباب المحامين الذى ينتمى إليهم فهو صاحب فكر ورؤية مميزة جعلته المرشح الأقرب إلى قلوب المواطنين نهيك عن برنامجه الانتخابي  يتضمن عدة محاور حيوية من بينها  العمل على رفع وتحسين مستوى المعيشة في قري الدائرة الانتخابية وتطوير منظومة التعليم.

والارتقاء بالمنظومة الصحية وحالات المستشفيات العامة، والتخفيف عن كاهل المواطن، وتقديم خدمة علاجية مناسبة له  وتوفير العديد من فرص العمل للشباب ومراجعة كافة شئون الفلاحين امرًا حتميًا يفرضه الواقع وتقتضيه الظروف وتحتم الأمانة التحرك السريع لإعادة النظر وإصلاح حال الفلاحين اضافة الي تحمل المسئولية التي تجعله دائما يفكر في كيفية تأدية واجبه وتقديم الخدمات العامة بجانب دورة الهام والأساسي في الرقابة والتشريع وتشريع القوانيين التى تخدم مصالح الشعب

يعتبر احمد محمد حسن ووالدة الحاج محمد أحد رموز العمل الخدمي بمركز ابنوب خاصه ومحافظة اسيوط عامه ولهم العديد من الأعمال التي تتحدث عن مسيرته الناجحة في خدمة أهالي الدائرة سواء علي المستوي التعليمي أو الاجتماعي والخيرى فهو يقوم بتقديم الدعم المادي والمعنوى للمحتاجين ومحدودى الدخل وكل عام دراسى جديد يقدم لتلاميذ المدارس والطلاب بالمراحل التعليم المختلفة الادوات المدرسية من اقلام وكراريس وشنط مدرسية لغير القادرين نهيك عن الخدمات الذى لا احد يعلمها الا الله

وقال المرشح احمد محمد حسن زلزال دائرة الشرق كما ألطلقها عليه المواطنين إن ما يقوم به يعتبر واجبا عليه وليس منا علي أحد ولكن هو بتوفيق الله له ويعتبره واجبا علي كل من اتاه الله من فضله ولا يبتغي بتلك الأعمال الخيرية إلا ابتغاء مرضاة الله وحبا للعمل العام والخيرى

مطالبًا من كل انصارة ومحبيه الاتفاف حوله والوقوف بجانبه ليحقق ما يتمناه لاهالى الدائرة من خدمات عامة مثل الصرف الصحي والغاز الطبيعي وتطوير المستشفيات الحكومية والوحدات الصحية ورفع مستوى المعيشة لمحدودى الدخل والاهتمام بالمنظومة التعليمية وذلك بعد توفيق الله فى الإنتخابات وبسواعد المواطنين

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى