وجه الرئيس عبدالفتاح السيسي، اليوم الاثنين، عددًا من الرسائل الهامة خلال حضوره فعاليات تدشين «المشروع القومي لتنمية الأسرة المصرية»، أوضح، خلالها، الهدف من إطلاق المشروع، ورؤية الدولة المصرية للسنوات المقبلة في هذا الصدد.
وجاءت رسائل الرئيس السيسي على النحو التالي:
– مشروع تنمية الأسرة المصرية بمثابة الركيزة الأساسية لتحويل الواقع والمستقبل إلى الأفضل بشتى المجالات.
– عالجنا مليونا و62 ألفا ضمن مبادرة «القضاء على قوائم الانتظار».
– حقوق الإنسان على رأس أولويات الدولة.
– زدنا 14 مليون نسمة في 7 سنوات.
– المواطن يجب أن يعي حجم التحديات التي تواجه الدولة.
– «لولا فضل الله، لكانت مصر راحت».
– الناس خرجت في 2011 لأن حالة الرضا لم تكن موجودة.
– أحافظ على الدولة من الانزلاق نحو الخراب والدمار.
– قدرة الدولة ليست متماشية مع زيادة النمو السكاني.
– الدولة تسعى لتغيير أسباب التدهور وبناء مستقبل أفضل.
– نتمنى أن يصل معدل النمو في مصر إلى 60%.
– يجب أن نعمل في جميع المجالات بلا نوم أو راحة.
– نسعى لمضاعفة أعداد المستشفيات لتحسين الخدمات الصحية المقدمة.
– التحديات لن تزيدنا إلا إصرارًا على العمل لتغيير الواقع.
وفي نهاية فعاليات تدشينا المشروع القومي لتنمية الأسرة المصرية، تقدم الرئيس السيسي بالشكر والتقدير لجميع القائمين على المشروع، موجهًا بمضاعفة العمل خلال الفترة المقبلة.
