فن ومنوعات

منة القيعي: الاعلانات كانت سبب دخولى مجال الإعلانات.. وممكن أكتب لحمو بيكا

قالت الشاعرة منة عدلى القيعي، إن الإعلانات معظمها يتجه للأغنية، وتسمى “جنجل”، والاعلانات كانت سبب دخولى مجال الإعلانات، فأسلوب “الحِكم” فى الأغانى وتحديدا الشعبى، اتبعته فى الاعلانات، حتى قبل المهرجانات التى شاركت فيها، فكنت أحب حسن الاسمر والشيخ امام، وعدوية.

وأضافت خلال برنامج “حديث القاهرة”، على القاهرة والناس، مع خيرى رمضان وكريمة عوض، الغناء الشعبى به مساحة للحديث عن أى شيء بشكل غير ركيك، فأى كلام يقال فى الشعبى يكون “محسوس”، وأعبر بها عن نفسى أكثر.

وتابعت، شخصيتى اجتماعية، وأختلط بكثير من الناس، والكلام الذى أكتبه أتعلمه من الشارع، بخلاف أننى فضولية، وأحاول أسأل أسئلة شخصية مع الأشخاص الذين أتحدث معهم، فبدايتى كانت مع “يا دنيا علمينى ماتعلميش علينا”، مع حسن الشافعى، وهو من أدخلنى هذا المجال، و”أقوى كارت فى مصر”، لمحمد رمضان، وأغنية لتامر حسنى ونانسى عجرم، ثم أغنية عن اللاعب مؤمن زكريا، واغنية مهرجان القاهرة لتامر حسنى، وأغنية “دقى يا مزيكا”، فى مهرجان الجونة، وتتر “ختم النمر”، فأنا أعتبر نفسى محظوظة.

وأردفت، أفضل أن يأتى لى “اللحن”، لوضع عليه الكلمات، فالموضوعات والأفكار تأتى فى رأسى حينما أسمع اللحن، مضيفة، بعض الشاعرات الغنائيات وجدن صعوبات فى استمرارهن فى هذا المجال.

وعن المهرجانات الشعبية، قالت منة، أنا ضد ثقافة المنع، فمغنى مثل حمو بيكا، الناس تسمعه، وإذا جاءت لى فرصة لأن أكتب له أغنية بطريقة مختلفة، سأفعل ذلك.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى