أخبار

نشرة أخبار الآثار ٦ يوليو ٢٠٢١



في ظل اهتمام قطاع كبير من قراء موقع « اليوم » بمعرفة كل ما يدور داخل قطاع الآثار، يقدم الموقع نشرة أخبار للقطاع على مدار الـ24 ساعة، وكل ما تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي.


وإليكم نشرة أخبار الآثار، اليوم الثلاثاء الموافق  ٦ يوليو.

لجنة مجلس النواب تتفقد المتاحف والمناطق الأثرية

استكمل أعضاء لجنة الإعلام والثقافة و الآثار بمجلس النواب، جولتهم اليوم، لتفقد عدد من المتاحف والمناطق الأثرية بمدينة الإسكندرية، و متابعة أخر مستجدات الأعمال بمشروعات الترميم والتطوير بالمتحف اليوناني الروماني كما قاموا بزيارة المعبد اليهودي الأثري إلياهو هانبي.

ورافقهم خلال الجولة، العميد هشام سمير مساعد وزير السياحة والآثار للمشروعات و المشرف العام علي مشروع القاهرة التاريخية و الدكتور أسامة طلعت رئيس قطاع الآثار الإسلامية والقبطية واليهودية والأستاذ مؤمن عثمان رئيس قطاع المتاحف.

بدأت جولة بتفقد المتحف اليوناني الروماني، حيث استعرض العميد هشام سمير للسادة النواب، مراحل أعمال مشروع ترميم وتطوير المتحف اليوناني الروماني، وما تم انجازه من أعمال، مشيرا إلى انه تم الانتهاء بالكامل من اعمال التدعيم الإنشائي للمبنى والهيكل المعدني، بالإضافة لأعمال التشطيبات المعمارية، وقاعات العرض المتحفي، ونظم الإضاءة وأعمدة الواجهات.

ومن جانبه شرح الأستاذ مؤمن عثمان رئيس قطاع المتاحف قاعات المتحف وخطة سيناريو العرض المتحفي والذي يهدف إلى إبراز جمال مدينة الإسكندرية وازدهارها خلال العصر اليوناني الروماني ليصبح مركزا علميا وثقافيا لحضارات البحر المتوسط يشمل قاعات للعرض المتحفي، وحديقة متحفية، ومركز لحفظ وترميم الآثار، ومركز آخر لبحوث العملة، ومركز للبحث العلمي.

ثم توجهت الزيارة إلى المعبد اليهودي، لتشمل تفقد مبنى المعبد بالكامل وجميع أعمال الترميم الدقيق والمعماري، والورش الفنية لأعمال ترميم العناصر المعمارية بالمعبد.

وأشار الدكتور أسامة طلعت على إشادة السادة النواب بجهود وزارة السياحة والآثار في الحفاظ على تراث مصر الحضاري للأجيال القادمة، وسير أعمال تطوير وترميم المتحف والتي تجري على قدم وساق، كما اقترحوا إمكانية عرض فكرة استخدام بعض التماثيل الأثرية الضخمة في تزيين ميادين مدينة الإسكندرية تقليدا لميدان التحرير.

القومي للحضارة: جلسة نقاشية بعد العرض العالمي الأول لفيلم “بكون حرة”


نظّم المتحف القومي للحضارة المصرية بالفسطاط العرض العالمي الأول لفيلم”بكون حرة”، وهو فيلم تسجيلي مدته ٢٧ دقيقة يدور حول تصور دور الفنان التشكيلي لفنه ولدوره في عملية الإبداع، وذلك من خلال بورتريه لفنانة الخزف هبة حلمي العاشقة لفن الخزف والمبتكرة لنمط فريد للخزف يستحضر عناصر من التراث المصري.

الفيلم مترجم من العربية إلى الإنجليزية، وتم عرضه بمسرح المتحف الذي يعد من المكونات المميزة للمتحف والمجهز تقنيا على أعلى مستوى.

وعقب العرض تم عقد حلقة نقاشية أدارتها الدكتور أمل الجمل الناقدة السينمائية، مع مخرج الفيلم شريف فتحي المحاضر في صناعة الأفلام، والفنانة هبة حلمي، بحضور 250 فرد من الشخصيات العامة والمهتمين والمتخصصين في السينما وصناعة الأفلام، وذلك مع الالتزام بتطبيق كافة الإجراءات الاحترازية، والتدابير الوقائية وشروط السلامة الصحية المقررة.

اكتشاف بقايا ورشة لصناعة الفخار من العصر اليوناني الروماني بالبحيرة

اكتشفت البعثة الأثرية المصرية العاملة بمنطقة تل آثار كوم عزيزة بمحافظة البحيرة، بقايا ورشة ضخمة لصناعة الفخار، ترجع إلى العصر اليوناني الروماني.

وقال الدكتور مصطفى وزيري الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، أن هذه الورشة بها مباني أثرية ترجع للفترة ما بين القرن ٣ ق.م، وحتى القرن الأول الميلادي، حيث نجحت البعثة في الكشف عن منطقة البلة، ومنطقة التشكيل، ومنطقة التجفيف، وأفران الحرق الخاصة بالورشة.

وأوضح أن منطقة البلة هي المنطقة التي يتم بها عجن الصلصال وخلطة ببعض الإضافات الأخرى لزيادة التجانس بين حبيباته، ومنطقة التشكيل هي الجزء المخصص لتشكيل وصقل الآنية؛ وتم العثور بها على بعض الأدوات المستخدمة لهذا الغرض مثل الأدوات المعدنية وأجزاء من عجلة الفخراني، وبعض أجزاء من الأواني الطينية التي تم تشكيلها وقتئذ.

أما منطقة التجفيف فهي المساحة التي تتعرض الأواني بها لأشعة الشمس لأكبر فتره ممكنه تمهيدا لعملية الحرق بداخل أفران الحرق ليتم طهي الأواني وتحويلها إلى فخار.

وأشار الدكتور أيمن عشماوي رئيس قطاع الآثار المصرية بالمجلس الأعلى للآثار، إلى أن أفران الحرق ذات فتحات تهوية عليا Updraft Kilns وهي مبنية من الطوب الأحمر ومحاطة بجدران سميكة من الطوب اللبن لتحمل الضغط الناتج عن عملية الحرق، كما عثر بها على أنابيب الإمداد بالغازات الساخنة وكذا أنابيب التفريغ للتحكم في درجة الحرارة داخل الفرن، وبقايا أواني فخارية وأخرى نيئة لم تحرق بعد.

ومن جانبه قال إبراهيم صبحي رئيس البعثة، أن البعثة عثرت أيضا على مستعمرة سكنية ومنازل من الطوب اللبن بداخلها بعض الأواني الفخارية للاستخدام اليومي، وأفران للطهي وصوامع التخزين وبعض العملات البرونزية، بالإضافة إلى مجموعة من الدفنات والمقابر المشيدة بالطوب اللبن بها بعض الهياكل العظمية دفنت بوضع القرفصاة، وتم تغطيتها بطبقة سميكة من الطمي، وأحيطت ببعض الأواني الجنائزية المصنوعة من الفخار والألباستر والنحاس، مما يرجح أن تلك الدفنات ترجع إلى عصر بداية الأسرات، وأن المصري القديم قام باستيطان تلك المنطقة بداية من العصور التاريخية وحتى العصر الروماني.

رئيس الوزراء يتفقد أعمال مشروع ترميم طريق الكباش بالأقصر استعدادا لاحتفالية الافتتاح

مدبولى: تحويل الأقصر إلى أكبر متحف مفتوح في العالم

قام الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس مجلس الوزراء، اليوم يرافقه الدكتور خالد العنانى، وزير السياحة والآثار، واللواء محمود شعراوى، وزير التنمية المحلية، والدكتور عاصم الجزار، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، والمستشار مصطفى ألهم ، محافظ الأقصر، والدكتور مصطفى وزيرى، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، بتفقد أعمال مشروع ترميم طريق الكباش بالأقصر، وكذا الأعمال الجارية بمعبدى الكرنك والأقصر، استعدادا لاحتفالية الافتتاح.

واستهل رئيس الوزراء جولته فى طريق الكباش، ومعبد الكرنك بتجديد التأكيد على استمرار جهود كافة الأجهزة المعنية فى إعادة ترميم وإحياء المواقع والمناطق الأثرية والتاريخية، حفاظاً على ما تمتلكه مصر من كنوز وآثار، تحكى تاريخها العريق عبر مختلف العصور والحضارات، مشيراً إلى أن مشروع كشف وتجهيز مسار طريق الكباش بالأقصر يُعد من أهم المشروعات الأثرية التي تقوم الدولة بتنفيذها حالياً، حيث يستهدف تحويل الأقصر إلى أكبر متحف مفتوح في العالم من خلال ربط معبد الكرنك ومعبد الأقصر ومعبد موت وأطلال طبية القديمة الجاري الكشف عنها في منطقة نجع أبو عصبة مع طريق المواكب الكبرى.


وخلال الجولة بمعبد الكرنك وتفقده لقاعة الأعمدة الكبرى بالمعبد وما يجرى بها من ترميم وإعادة إحياء لها وصولاً لما كانت عليه من هيئة توضح الرسومات والألوان الزاهية لهذه الأعمدة، حرص رئيس الوزراء على التقاط صورة تذكارية مع عدد من السائحين المتجولين بالمعبد، وفى إطار العمل على سرعة الانتهاء من أعمال الترميم والتطوير داخل المعبد، وجه بزيادة أعداد العاملين القائمين بتلك الأعمال، ورصد أى ميزانية مطلوبة من أجل سرعة الانتهاء من هذه العملية، حتى تظهر الألوان على صورتها الأولية، التى تعكس ما كان عليه المصريون القدماء من تقدم وحضارة، كما أجري رئيس الوزراء حواراً مع مشرف الفنيين والعمال القائمين علي عمليات التطوير للوقوف على الطاقة الإنتاجية لكل عامل، والمتطلبات اللازمة لسرعة الانتهاء من هذه الأعمال، وفى هذا الصدد لفت رئيس الوزراء إلى أهمية مشاركة المزيد من خريجى كليات السياحة والآثار، والاستعانة بهم فى تنفيذ عمليات التطوير والترميم داخل المواقع الأثرية.

كما تفقد رئيس الوزراء خلال جولته في معبد الكرنك، أعمال ترميم تمثال تحتمس الثاني المتهدم من أكثر من ألف سنة، حيث تمت الإشارة إلى أنه من المتوقع الانتهاء من أعمال ترميمه خلال شهر أكتوبر القادم، ووجه باستكمال جميع الصروح القائمة في المعبد، لإعادتها لأصلها، مشيراً فى هذا الصدد إلى أهمية إعداد مذكرة تتضمن كافة الأعمال المتهدمة في المعبد، وتحديد القيمة التمويلية المطلوبة لإعادة بنائها واستعادتها كما كانت، مع تحديد مدة زمنية للتنفيذ، كما وجه بإعادة طلاء كافة المنازل المحيطة بالمعبد بلون يتماشي مع المعبد.

وفي طريقه إلي معبد الأقصر، تفقد رئيس الوزراء كورنيش الأقصر، وطريق الكباش موجها بأهمية زراعة نخيل علي جانبي طريق الكباش، ومراعاة المنظر الجمالي بمداخل جميع المواقع الأثرية خاصة في معبدي الكرنك والأقصر حفاظاً علي الهوية السياحية لهذه الأماكن، خاصةً أن المنطقة بدأت تشهد زيارة أعداد كبيرة من السائحين.

واستمع رئيس الوزراء خلال الجولة إلى شرح حول الموقف التنفيذي الهندسي والأثري لمشروع کشف وتجهيز مسار طريق الكباش بالأقصر، حيث أشار الدكتور خالد العنانى، إلى أنه تم الانتهاء من أعمال الممر الأثری، وجار استكمال أعمال الحفائر، موضحاً أن أهم ما يميز هذا المشروع منذ لحظة الكشف الأولى عنه منذ نحو۷۰ عاماً حتى الآن انه مشروع مصری ۱۰۰ ٪ بدون اي مشاركة أو تدخل اجنبي، لافتا إلى أن أعمال مشروع طريق الكباش تمتد على محور شمالی جنوبي لمسافة حوالي ۲۷۰۰ م طول، وذلك فيما بين المسرح العاشر لمعبد الكرنك شمالا، مروراً بمعبد موت، وصولاً لمعبد الأقصر جنوباً.

وأوضح وزير السياحة والآثار أن أعمال مشروع کشف وتجهيز مسار طريق الكباش مقسمة إلى ۷ قطاعات تيسيرا لأعمال التوثيق والتسجيل للمراحل المختلفة لأعمال الحفائر وأعمال التطوير التي تتم به، حيث تبدأ من معبد الأقصر حتى معبد الكرنك وتتضمن أعمال ترميم الممر الأثری، وقواعد الكباش، والسور الأثري، والاكتشافات الأثرية من أعمال الحفائر، إلى جانب إنشاء واستكمال أسوار خرسانية وتشطيبها بنفس مواصفات السور الأثري، وإنشاء برجولات خشبية للزائرين وزراعة نخل على المنسوب المتوسط خلف قواعد الكباش، فضلاَ عن أعمال إنارة الممر الأثري وقواعد الكباش، وإنشاء شبكة صرف لخفض منسوب المياه الجوفية على طول مسار الطريق.

وأضاف أنه جار استكمال أعمال الحفائر بطريق الكباش للكشف عن التماثيل الموجودة بالطريق من جهة نجع ابو عصبة، حيث تم الوصول لمنسوب التأسيس لهذه التماثيل والعثور على بعض رؤوس تماثيل خلال أعمال الحفائر.

وأوضح الدكتور خالد العنانى أنه تم تشكيل لجنة مشتركة تضم كلا من وزارة السياحة والآثار ومحافظة الأقصر والهيئة الهندسية للقوات المسلحة، وذلك لعمل معاينة على أرض الواقع لتحديد مسار السور الغربي لطريق الكباش الخاص بمعبد خونسو، والذي يفصل المنطقة الأثرية ومنطقة الحفائر عن المنطقة السكنية الواقعة جهة الغرب، كما تم الانتهاء من السور الشرقي، وجار العمل بالسور الغربي اللذين يحدان الممر الأثري بداية من تقاطع طريق الكباش جنوبا، وصولاً لمعبد الكرنك شمالا.

وفى ختام جولته، أشاد رئيس الوزراء بجهود المشاركين فى أعمال إعادة إحياء طريق الكباش بالأقصر، مشيراً إلى أن ما يقومون به من أعمال ترميم إنما تُخلد ما أسسه المصريون القدماء من حضارة وتراث إنساني عريق، يعكس مكانة وقدر مصر عبر العصور والأزمان.

التعاون المصري الياباني في ترميم مركب خوفو الثانية، ودعم نقل 72 قطعة إلى المتحف المصري الكبير

انتهت البعثة الأثرية المصرية اليابانية برئاسة الدكتور ساكوجي يوشيمورا رئيس جامعة هيجاشي نيبون الدولية اليابانية والاستاذ الفخري بجامعة واسيدا، من استخراج جميع القطع الأثرية لمركب خوفو الثانية من الحفرة التي اُكتشفت بجوار هرم خوفو بمنطقة أهرامات الجيزة لتنتهي بذلك أكبر عملية لكشف واستخراج مركب خوفو الثانية.

وأوضح الدكتور عيسى زيدان مدير عام الشئون التنفيذية للترميم بالمتحف المصري الكبير والمشرف على ترميم مركب خوفو الثانية، أنه تم استخراج ما يقرب من 1700 قطعة خشبية من 13 طبقة داخل الحفرة حيث تم الانتهاء من أعمال تسجيل وتوثيق جميع القطع والترميم الأولي لمعظمها، مضيفا أنه تم نقل حتى الآن 1343 قطعة منها إلى المتحف المصري الكبير، وجاري حاليا البدء والتجهيز للعمل في المرحلة الثانية من أعمال الترميم النهائي والدراسات اللازمة لتجميع وإعادة تركيب المركب لعرضها بجوار المركب الأولى داخل مبنى مراكب الملك خوفو الجديد الذي يتم إنشائه الآن بالمتحف المصري الكبير.

وأوضح السيد يوشيفومي اومورا الممثل الرئيسي للجايكا في مصر، أن الجايكا سوف تقدم منحة قدرها 3 مليون دولار لاستكمال أعمال الترميم النهائية وإعادة تجميع المركب لعرضها في المتحف بالإضافة إلى المنحة التي تم تقديمها في عام 2013 وقدرها 2 مليون دولار شملت أعمال التنقيب واستخراج القطع الخشبية للمركب من الحفرة الخاصة بها وإجراء أعمال الترميم الأولي.

ويعتبر مشروع ترميم واستخراج القطع الخشبية لمركب خوفو الثانية واحدا من مشاريع الترميم التي تعبر عن أوجه التعاون المثمر بين مصر واليابان، بدعم من الوكالة اليابانية للتعاون الدولي (جايكا)
بدأ التعاون بين الجانب المصري والياباني في مشروع المتحف المصري الكبير منذ عام 2006، حين قدمت الجايكا الدعم المالي من خلال قرضين ميسرين للمساعدة الإنمائية الرسمية في بناء المتحف بناءً على طلب من الحكومة المصرية. ومنذ عام 2008 ، قدمت الجايكا تعاون ودعم فني من خلال المشروع المصري الياباني المشترك لترميم وتوثيق وتغليف ونقل 72 قطعة أثرية، من بينها عدد من القطع الخاصة بالملك توت عنخ آمون، من المتحف المصري بالتحرير إلى المتحف المصري الكبير، وذلك من خلال التعاون المشترك بين الخبراء المصريين واليابانيين، حيث شارك حوالي 90 خبيرًا يابانيًا في هذا المشروع، كما تم توفير عدد من الأجهزة الفنية ذات التقنية العالية ضمن المشروع مثل الميكروسكوب الرقمي وجهاز محمول للتصوير بالأشعة السينية ورافعة شوكية كهربائية لحمل الآثار الثقيلة بأمان.

هذا وقد أعرب السفير نوكي مساكي سفير اليابان بالقاهرة، عن تقديره للتعاون المثمر بين البلدين في مجالات السياحة والثقافة معربا عن امتنانه لجهود معالي الدكتور خالد العناني وزير السياحة والآثار، وكذلك الجهود الحثيثة للواء عاطف مفتاح المشرف العام على مشروع المتحف المصري الكبير والمنطقة المحيطة، مؤكداً على أن المتحف المصري الكبير هو رمز للصداقة المصرية اليابانية.

ومن جانبه، أعرب السيد أمورا يوشيفومي عن تقديره لقيادة الحكومة المصرية القوية وللجهود التي تبذلها الدولة المصرية في تحقيق مثل هذا التقدم الكبير في إنشاء المتحف المصري الكبير والأعمال ذات الصلة نحو افتتاحه، مؤكدًا على فخره بمشاركة الجايكا في الحفاظ على كنوز الآثار المصرية للأجيال القادمة من خلال مشروع المتحف المصري الكبير.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى