تقارير و تحقيقاتفن ومنوعات

هشام المليجي بعد تصدره التريند.. تعرف على قصته

تصدر الفنان هشام المليجي مؤاشرات البحث في الساعات الماضية وجاء ذلك بعد نشر إحدى صديقاته منشور عبر موقع التواصل الإجتماعي فيس بوك تشرح فيه حالته، ليخرج هشام اليوم معلناً موقفه من كل ما يتداوال في المواقع الإخبارية وهذه بداية القصة وكيف علق هشام علي هذا الجدل .

بداية القصة

حيث نشرت الفنانة رانيا شاهين صورة للفنان هشام المليجي ، عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي Facebook، وعلقت عليها قائلة :”الراجل ده جاري في العمارة الي جنبي ومتربيين مع بعض.. مش بيشتغل وهو ممثل ممتاز.. ومكافح وعنده اكتئاب وبيرفض انه يتكلم حد ع شغل علشان هو حساس …تحية ليك ياجاري العزيز الصابر الصامت صاحب عزه النفس”.

وأضافت :”انا عارفة انه هيزعل مني لما يعرف اني كتبت الكلام ده…بس كل ما ازوره حقيقي بيصعب عليا ..مع انه مش بيشتكي بس باين عليه”، وصاحبت كلامها بهاشتاج “الموهوبين في الظل”.

من هو هشام المليجي

ولد هشام المليجي 1 ديسمبر 1972، بمحافظة القاهرة، تخرج من أكاديمية الفنون بالمعهد العالي للفنون المسرحية، شارك في العديد من الأعمال الفنية الناجحة ، ومن أهم الأدوار التي قدمها “صعيدي في الجامعة الأمريكية” ،” بوحة” ، “بلد البنات” ، شارك أيضا في أعمال درامية ناجحة مثل “حارة اليهود”، “عيون ورماد” ، العصيان” .

تعليق هشام المليجي

وخرج هشام عن صمته اليوم موجها رسالة لجمهوره، قال فيها بخير ولم يطلب المساعدة من أحد.وطالب هشام المليجي بالتوقف عن نشر المنشور الذي تحدثت فيه زميلته عنه وعن مروره بحاله اكتئاب بسبب قلة العمل.

وكتب هشام المليجي عبر حسابه علي فيس بوك : “صباح الخير .. شكرا جزيلا علي موقفكم وحبكم ودعمكم النفسي .. صديقتي أخطأت في حقي دون أن تقصد لأننا لم نتقابل منذ فترة كبيرة ولم أطلب منها أية مساعدة من أي نوع .. ولأني متأكد من نواياها الطيبة طلبت منها حذف المنشور ولكن بعد أن صُور وتلقفته المواقع والصفحات ومعظم التعليقات مليئة بالحب والاحترام والاعجاب والدعوات بالفرج والفرح والرزق وأشياء أخري جميلة – وهنا لابد وان أشكر جارتي وزميلتي الطيبة لأنها كانت سببا لمنحي كل هذه الدعوات الطيبة في ليلة مفترجه – وكثير من التعليقات عن أن الفن شلليه وواسطه وغدار ولازم يكون فيه شغل تاني ومصدر آخر للدخل وده مش عيب طبعا”.

مرثا مرجان

رئيس قسم الفن

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى