أخبار

وكيل الأزهر يزف بشرى سارة لطلاب معهد العلوم الإسلامية

محمد الطوخى

أعلن وكيل الأزهر الشريف الشيخ صالح عباس عن بشرى سارة لطلاب معهد العلوم الإسلامية حيث تم الانتهاء من تصحيح الكثير من المواد التى امتحن بها الطلاب بمعهد العلوم الإسلامية فجميع المواد التى تم تصحيحها حتى الآن مادة الفقه والنحو والجغرافيا والحديث والتاريخ والبلاغة والأدب والنصوص والمطالعة ونسب النجاح لطلاب العلوم الإسلامية   %100  بفضل الله تعالى وهذا يعد إنجازا للطلاب واجتهاد كبير ونشكرهم على هذا التقدير والدرجات والتفوق فى تلك المواد

نسبة النجاح 100%  

وأضاف وكيل الأزهر خلال مؤتمره الصحفى اليوم أنه تم التصدى لكافة مواقع التضليل التى تساعد الطلاب على الغش وتم السيطرة عليها ونشكر أبنائنا الطلاب لعدم الجرى وراء تلك المواقع المشبوهة التى تساهم فى إفساد الامتحانات.

وناشد وكيل الأزهر الشريف كافة الطلاب بالجد والاجتهاد فى باقى المعاهد الأزهرية وجميع الطلاب فى باقى المواد حتى ينالوا الدرجات التى يتمنونها والأهداف المرجوة تحقيقها بإذن الله .

إقرأ أيضا .. 

 

البحوث الإسلامية” : الخلل النفسي وضعف الوازع الديني يتصدران أسباب ظاهرة التحرش

 

كشفت نتائج الاستبيان الإلكتروني الذي قامت به واعظات مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف عن ظاهرة التحرش ، وأجاب عليه نحو(1540) ، 94% من الإناث ، 6% من الذكور ، أن نحو 87.9% من العينة أشاروا إلى تعرضهم للتحرش و12.1% لم يتعرضوا ، وذلك في إطار فعاليات وأنشطة حملة “التحرش جريمة أخلاقية” والتي أطلقها المجمع الأسبوع الماضي لتوعية الناس والحد من تلك الظاهرة.

ذكرت نتائج الاستبيان أن “الشارع” جاء من أكثر الأماكن عرضة للتحرش من وجهة نظر عينة الاستبيان بنسبة 71.8% ، ثم المواصلات العامة بنسبة ٧١.٥%، يليها الجامعة والبيت والمدرسة والنوادي.

وفيما يتعلق بالمراحل العمرية التي يمكن أن تكون عرضة للتحرش في الأماكن السابقة وغيرها ، أوضحت نتائج الاستبيان أن العينة أجابت بأن “مرحلة المراهقة” هي من أكثر المراحل التي تتعرض فيها المرأة للتحرش بنسبة ٦٩.٣%، يليها مرحلة الشباب بنسبة 55.5%، ثم مرحلة الطفولة بنسبة 47.7%.
كما توصلت نتيجة الاستبيان إلى أن أكثر المتحرشين كانوا من “الغرباء” وليس ممن يعرفونهم بنسبة ٧٠%، كما جاء في المرتبة الثانية الأقارب بنسبة ٢٠%، ومن الأقارب المحارم بنسبة ٧.٧%.

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى