غير مصنف

مؤتمر جماهيرى.. مستقبل وطن سوهاج يختتم دعايته لمرشحيه بانتخابات الشيوخ (صور)

اختتم حزب مستقبل وطن بمحافظة سوهاج، دعايته لمرشحيه الخمسة الذين يخوضون جولة الإعادة فى إنتخابات مجلس الشيوخ، قبل بدء فترة الصمت الإنتخابى بإقامة مؤتمر جماهيرى حاشد نظمه عبدالحكيم العش، أحد مرشحى الحزب الخمسة بمسقط رأسه بمركز العسيرات.

وشهد المؤتمر الذى أقيم فى سرادق على مساحة 5 أفدنة، حضور شعبى وجماهيرى كبير لمؤيدى الحزب من مختلف المراكز وبالأخص مركزى المنشاة والعسيرات إقترب من 10 آلاف شخص، بمشاركة لأمين الحزب بالمحافظة اللواء محمد مصطفى، وأمين التنظيم المهندس، محمد محمود لبيب، وأعضاء هيئة مكتب الحزب بالمحافظة، وأمناء اللجان، وأمناء المراكز، بحضور للنائبة عبلة الهوارى، أمينة المرأة بالحزب، وأعضاء أمانة المرأة، وسيدات المجتمع المدنى، وعدد كبير من أعضاء مجلس النواب الحاليين والسابقين.

وألقى مرشحو الحزب الخمسة فى إنتخابات الشيوخ اللواء مجدى القاضى، والدكتور محمود أبوسديرة، وعبدالحكيم العش، وأحمد فوزى، ومصطفى قدرى، كلمات أمام الحضور عرفوا فيها أنفسهم وسلطوا خلالها الضؤ على جهودهم وخدماتهم فى مواقعهم وأماكن عملهم، وحثوا فيها الحضور على الخروج والمشاركة والتصويت فى جولة الإعادة، مؤكدين أنهم سيسعوا بكل طاقاتهم لتقديم الخدمات العامة لأبناء المحافظة، إلى جانب دورهم التشريعى فى مجلس الشيوخ.

ومن جانبه أكد اللواء محمد مصطفى أمين حزب مستقبل وطن بسوهاج أن أمانة الحزب بالمحافظة، وأمانات الحزب الفرعية، بدعم من المستشار عبد الوهاب عبدالرازق، رئيس الحزب، والمهندس أشرف رشاد الشريف، النائب الأول لرئيس الحزب والأمين العام، تقف بكل قوة إلى جانب مرشحى الحزب فى إنتخابات الشيوخ، وتعمل على تنفيذ خطط الحزب لإدارة العملية الإنتخابية ودعم مرشحى الحزب والسعى لنجاح هذا الإستحقاق، موجها الشكر للناخبين الذين خرجوا فى الجولة الأولى من أهالى المحافظة، وحرصوا على التصويت والمشاركة فى العملية الإنتخابية، داعيا أهالى المحافظة إلى الحرص أيضا على الخروج والمشاركة فى الجولة الثانية من الإعادة، والبعد عن السلبية التى ينتهجها البعض فى عدم المشاركة فى الإستحقاقات الإنتخابية.

ويخوض جولة الإعادة فى إنتخابات مجلس الشيوخ بمحافظة سوهاج، 10 مرشحين على 5 مقاعد “للفردى”، من بينهم 5 مرشحين لحزب “مستقبل وطن”، ومرشحين إثنين لحزب “حماة وطن”، ومرشح واحد لحزب “الإتحاد”، ومرشحين إثنين “مستقلين”.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى