أخبار

مجدي عبد الغنى عن فيديو خناقته مع أمن ستاد القاهرة: «دي مش معاملة أساطير»

كشف الكابتن مجدي عبد الغني، تفاصيل الواقعة المتداولة عن تعديه على فرد أمن باستاد القاهرة قبل مباراة السنغال، موضحا إنه كان معه تصريح سيارة، مضيفا أن الوضع الطبيعي يدخل ستاد القاهرة بالسيارة حتى من غير تصريح ».
وأضاف خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى، ببرنامج «على مسئوليتي»، المذاع على قناة صدى البلد، أنه دخل بالسيارة حتى البوابة وتفاجئ بتعنت أمن الاستاد وعدم فتح الباب له، وعندما تحدث معهم كأنه يتكلم في الصحراء فلا مجيب له.
ولفت الكابتن مجدي عبد الغني، إلى أن الفيديو المنتشر مجتزئ ولا ينقل سوى نهاية الواقعة، حيث إنه ثانيتين فقط في حين الواقعة بدأت قبل ذلك بساعة .
وأشار إلى أنه لو وجد وسيله تنقله وكل غير القادرين على المشي من البوابة إلى المدرجات، كان سيركن السيارة ويستعمل الوسيلة المتاحة.
وأوضح أنه دائما يدخل الاستاد بتقدير واحترام، لافتا إلى أنه وسع الحاجز ودخل الاستاد وبعدها تم فتح الباب لدخول جميع السيارات، مضيفًا «لو كان هناك متسع من الوقت للعودة للمنزل لكنت شاهدت المباراة في المنزل».
وأردف أنه لم يتطاول على فرد الأمن أو يتعدى عليه أو يسيء له، حيث إنه يكن الاحترام والتقدير لكل الناس، ولم تخرج منه أي ألفاظ، مردفا «كل اللي قولتله مش جايبينا عشان نتهزئ يا جماعة».
وأكمل الكابتن مجدي عبد الغني، : أنه كان مدعو أساطير ونجوم وكان يتجمع 120 ألف في الاستاد لمشاهدتهم، متابعًا «دي مش معاملة أساطير، ولا الهدف بتاعي ملهوش قيمة يا جماعة».
وواصل كلامه: أنه كان يحمل تصريح سيارة، ولم يطلب من أمن الاستاد شيء خاص به، بل كانت هناك آلاف السيارات في الداخل، موضحا أن الموضوع لم يكن مع فرد الأمن من أساسه، موجها له رسالة قائلا: بحترمك وأقدرك
وأضاف : «أنا مش مجدي عبد الغني بتاع 25 سنة ومش كابتن شربيني ومش قادر أمشي وعامل عملية في ألمانيا من سنة في المفصل».
وقال الكابتن مجدي عبد الغني، إن زيدان وعماد متعب دخلوا الاستاد قبله، وكان عدد من النجوم «معطلين» خلفه مثل خالد الدرندلي وحازم إمام، وسيد عبد الحفيظ».
أنه سيتوجه للسنغال لدعم المنتخب الوطني ، قائلا: المنتخب اللي أديت له وأنا لاعب لن أبخل عنه وأنا مشجع وأقف خلفه بالروح والدم»
ومن جانبه قال الإعلامي أحمد موسى، «نزولك من العربية يركبك الغلط.
https://www.youtube.com/watch?v=qeiemWg405M

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى