أخبار

محمد عبده: احنا غنينا للبني آدم مش بس “يا حلاوتك يا جمالك”

قال أحمد بحر عضو فريق بلا تيما أن أغنية بحار هي سبب شهرتهم واصفاً إياها ب” وش الخير ” على الفريق تابع خلال لقاء ” خلال ” برنامج ” كلمة أخيرة ” الذي تقدمه الاعلامية لميس الحديدي على شاشة ON: نستخدم الدف، لأنه من أهم الآلات الموسيقية في النوبة.
وعن أسباب بقائهم على مدار 18 عاماً بنفس الزخم والجماهرية قال محمد عبده عضو بلاك تيما: إحنا مستمرين في مشروعنا الفني كأننا لسة طلبة في الجامعة. ولم نشعر بمرور الوقت لاننا مختلفين وسنظل دائماً مختلفين وإلتقط أمير صلاح الدين اطراف الحديث قائلاً : إحنا اللي بنلحن أغانينا والفن بتاعنا إحنا اللي مطلعينه، ومصدقينه، وده اللي خلى الجمهور يحبنا. وطول الوقت نقوم بتحديث أغانينا عبر سماع التطور الحادث ولذلك عندما يتم إستماع أغانينا القديمة لايشعر المستمع أنها قديمة “
وقال محمد عبده : إحنا غنينا للبني آدم، مش بس “يا حلاوتك يا جمالك” وغنينا كافة انواع الصنوف مشاعر ورومانسية وسياسة وإجتماع وكل شيء على مدار مسيرتنا الفنية
وروى امير صلاح الدين تفاصيل البدايات قائلاً : بدأنا في ساقية الصاوي سنة 2004 وكانت صغيرة عبارة عن مكان تحت الكوبري ولم تكن بشكلها الحالي ونعتز بها جداً لضفلها على كثير من الفنانين “
تابع : ” من 2004 إلى 2010 كانت بتجيلنا ناس كتير في حفلاتنا، لدرجة إننا كنا بنعمل حفلتين في اليوم، ومدينين بالفضل للجمهور.
ورى اعضاء الفريق كواليس تعرفهم مع بعضهم البعض من جانبه قال امير صلاح الدين أنهم من قبل دخول ورشة خالد جلال ومنذ عام 2000 وهم يقومون بتقديم مسرحيات قائلاً : دخلنا في ورش مسرحية وكانت بروفات وكان الهدف الرئيسي التمثيل “
تابع : كنا رايحين نعمل مسرحية في مكان وكنت قاعد مع أحمد عبده على القهوة وطرحت عليه الفكرة وقلتله إيه رأيك نعمل فرقة غنائية قلي ايه المشكلة ماحنا عاملين مسرحية وذهبت الفكرة واثناء تمثصيل المسرحية لم يعجب المخرجه العرض المسرحي فقلت لها : إحنا أصلاً مش بنمثل إحنا بنغني وغنينا وقالت أنتوا كويسين اوي وقالت سنغنون في مهرجان الموسيقى العالمي يونيو وشعرت بالتورط فعرضت الفرقة على احمد بحر فوافق وقمنا بالدخول في فريق “
وعن سبب تسمية فريق الفرقة بلاك تيما قال امير صلاح الدين : كانت صدفة واحد صديق لينا إسمه حمادة حسين قال عاوزين نعمل أغاني من التيما البلاك بالشكل المصري الصعيدي والفلاحي ووافقنا على إسم ” بلاك تيما “

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى