كتب / محمود حسن محمود
يبحث الكثير من المواطنين في مصر والدول العربية عبر مختلف محركات البحث على شبكة الإنترنت عن المنتجات ذات الصناعة المحلية التي تأتي خارج المقاطعة من المتتجات التابعة لشركات إنتاج محلية الصنع ،حيث بدأ عدد كبير من المواطنين في مصر وبعض الدول العربية بمقاطعة منتجات الشركات الأجنبية الداعمة لجيش الاحتلال الإسرائيلي ،وذلك بهدف التضامن مع غزة ،وكذلك لدعم الاقتصاد المحلي.
« اليوم » ترصد منتجات معجون الأسنان التابعة لشركات أجنبية داعمة لجيش الاحتلال الإسرائيلي
رصدت جريدة وموقع ” اليوم ” منتجات معجون الأسنان التابعة لشركات أجنبية تدعم جيش الاحتلال الإسرائيلي ، حيث اشتهر معجون الأسنان بالدول العربية والتابع لأنتاج الشركة البريطانية العالمية يونليفر، وأبرزها سيجنال وسنسوداين وكلوز اب والتي تدعم الكيان الصهيوني بشكل أو بآخر ،ومن منتجات معجون الأسنان داخل المقاطعة
- معجون أسنان سنسوداين داخل المقاطعة
- معجون أسنان سيجنال داخل المقاطعة
- معجون أسنان كريست داخل المقاطعة
- معجون أسنان فلوريدا داخل المقاطعة
- معجون أسنان أورال بي داخل المقاطعة
- معجون أسنان كلوز اب داخل المقاطعة
بدائل معجون الأسنان التابعة لشركات إنتاج محلية
يأتي معجون أسنان دي جي كير -DG Care كبديل مناسب ،وهو منتج مصري بشكل تام، حيث يساهم في تبييض الأسنان ويحميها ويزيل البقع المترسبة بها.
إضافة إلى أنه يعمل بنفس مفعول المضمضة، حيث أنه يحتوي على مادة كلورهيكسدين التي تحمي الأسنان واللثة من البكتريا ،كما يوجد منه نوع خاص لحساسية الأسنان وهو ذا اللون الأخضر، بينما يوجد منه النوع العادي في اللون الأزرق.
معجون أسنان دابر المسواك
يعد معجون أسنان دابر المسواك بديل مصري مناسب وبديل لمعجون كلوز اب ، حيث يحتوى على مستخلص نقي من نبات السواك وخلاصة السواك (العرق) مناسبة لمحاربة تسوس الأسنان، ويجعل أسنانك قوية وصحية من الجذور.
عمرو أديب ينتقد حملات مقاطعة المنتجات الأجنبية
هذا وقد رصدت جريدة وموقع « اليوم » الإعلامي عمرو أديب ، خلال تقديمه برنامج «الحكاية» المذاع عبر قناة «إم بى سى مصر»، اليوم الجمعة، إن حملات المقاطعة لا تؤثر على الشركات الأجنبية الأم، مشيرًا إلى تأثيرها السلبي على العمالة المصرية العاملة في هذه الشركات في مصر.
وأضاف أديب أن المقاطعة من الممكن أن تجعل بعض الشركات والمحلات تستغني عن عدد من العمالة بسبب قلة المبيعات، متابعًا: «كلهم من العمال الغلابة، متسائلاً من أين سيأكل ويعيش هؤلاء؟.
