غير مصنف

بعد تصدرها الترند.. حلا شيحة توضح حقيقة انفصالها

أثارت الفنانة حلا شيحة، الكثير من الجدل بعد ان شاركت متابعيها، منذ أيام قليلة مجموعة صور ظهرت فيها برفقة بولادها و صديقاتها عبر حسابها على إنستجرام، و كتبت معلقة : “لحظات في حياتنا بتعدي مع ناس بنقابلهم مرة في العمر ولحظات مع أولادنا بنحس بيها بفرحة وحب وأمل و لحظات مع نفسنا بنتأمل فيها حياتنا كل ايامنا لحظات”.

وأضافت حلا : “علشان كدة مفيش حاجة تستاهل الزعل و التفكير الزيادة وأجمل حاجة أن الواحد لما يتعب او يحس انه تايه او متلخبط لازم يبقي متأكد ان مشاعره بتقوله حاجات محتاج يعرفها او يفهمها او يفهم نفسه اكتر و نتعلم و مش عيب نقول غلطنا و مش عيب نصلح اخطاءنا بس اهم حاجة منكملش و نعاند نفسنا و نعاقب نفسنا ونحكم علي نفسنا بالفشل ، الفشل اننا نسيب نفسنا جوا نفس المشاكل و نستسلم”.

وتسبب هذا المنشور فى توقعات من البعض بانفصالها عن زوجها الداعية معز مسعود.

وقامت حلا بكشف الحقيقة ، عبر منشور من خلال حسابها على موقع “إنستجرام”،قالت فيه : “حابة أقولكم مفيش أى خبر اتكتب عن معز وعنى يخص الطلاق صحيح”، لافته إلى أن كلامها في بوست سابق نشرته قبل أيام، لم تكن تقصد به الإشارة لانفصالها وأنه كلام عام غير موجه لشخص بعينه، لكن تم فهمه بشكل خاطئ.

وأضافت ، :”لكل المتابعين والمحبين على صفحتى وفى الوطن العربى حابة اقولكم مفيش أى خبر اتكتب عن معز وعنى يخص الطلاق صحيح، وكلامى فى البوست اللى فات كان كلام عام ولم أقصد بيه حد معين أبداً.. ومعز بعيد عن الكلام ده تماماً بالعكس هو سبب كبير لحاجات جميلة فى حياتى وحياة أولادى ومشفتش كتير زى أخلاقه واحترامه وعيب الكلام اللى بيتقال عن صفحات السوشيال ميديا كله مش صح ابدا ً”.

و اختتمت: “والله فى مشاكل اكبر بكتير وحاجات أهم بكتير ممكن نتكلم فيها.. وأنا على صفحتى بحب أشارك جمهورى ساعات بمعانى بحسها وبحسهم زيى وبحب أتواصل معاهم وأبقى موجودة معاهم مش أكتر من كدة… بالنسبة لحجابى أنا قلت بحاول زيى زى بنات كتييير وأكيد مش أحسن حاجة بس أنا كدة دلوقتى والحمد لله.. وأنا مش شيخة أنا إنسانة عادية جداً ليا حسناتى وليا سيئاتى والبشر كلهم كدة فبلاش حد يزايد على حد وبدل ما نتريق أو نقول كلام مش مهم نكون متصالحين مع نفسنا ونبطل نحكم على بعض إحنا بشر مش ملايكة”..أنا مسامحة الكل يلا كلنا بشر.

مرثا مرجان

رئيس قسم الفن

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى