رياضة

إبراهيموفيتش: لو انضممت لميلان في أول الموسم لنافسنا علي الدوري

أحمد محسوب نجدي

أكد اللاعب السويدي زلاتان ابراهيموفيتش، نجم فريق ميلان ان فريقه كان سينافس علي الدورى الايطالي إذا انضم لهم منذ بداية الموسم وذلك بعد تحقيق فوز ساحق علي يوفنتوس أمس ضمن منافسات الجولة ال31 من بطولة الدورى.

واضاف ابراهيموفيتش غي تصريحاته : انا كبير في السن ولا احد يستطيع انكار هذا لكن العمر بالنسبة لي مجرد رقم انا أعمل بشكل جيد واحاول في كل مباراة اخوضها  الفوز بها.

ورد علي سؤال له عن رغبته في ان يكون مدربا في المستقبل بعد إعطاءه التعليمات لزملاءه في ميلان : انا مدرب ولاعب ورئيس الامر الوحيد السئ هنا اننى اتقاضي راتب لاعب فقط وإذا انضممت للفريق مبكرا بالتأكيد كنا سنحقق اللقب

وتابع: لا أعلم ان كانت الجماهير حاضرة في لقائي الاخير مع ميلان ام لا وقد يحدق لما لا ؟ عليكم قراءة ما بين السطور ، المباراة كانت ستكون رائعه لو كان سان سيرو ممتلئ بالجماهير .

واضاف حاليا استمتع باللعب مع ميلان مثلما فعلت في امريكا لياقتي البدنية قليلة لكنني لا افكر في فعل الاشياء التى كنت افعلها عندما كان عمرى 20 عاما وانا هنا حاليا لمساعدة الفريق .

ونذكر ان فريق ميلان حقق الفوز علي منافسه يوفنتوس بنتيجة بالأمس اربعة اهداف مقابل هدفين ضمن منافسات مسابقة الدوري الايطالى.

«صلاح وماني» مهددان بفقدان لقب «هداف البريميرليج» الذي حققاه الموسم الماضي

 

صلاح وماني،مهددان بفقدان لقب هداف البريميرليج، الذي حققاه الموسم الماضي، بالتساوي مع الجابوني، بيير إيمريك أوباميانج، مهاجم آرسنال، حيث أحرز الثلاثي لقب الهداف برصيد 22 هدفًا.

المصري محمد صلاح؛ أحرز 17 هدفًا، في 33 مباراة خاضها ليفربول هذا الموسم في البريميرليج، يأتي خلفه زميله في الفريق، السنغالي ساديو ماني؛ الذي سجل 16 هدفًا في نفس عدد المباريات التي خاضها (الريدز) هذا الموسم.

ويتبقى على نهاية البريميرليج 4 جولات، فنجد هذا الموسم ابتعاد صلاح وماني، قليلًا عن صراع الهداف؛ فصلاح في الترتيب الرابع (17 هدفًا)، وفي الترتيب الخامس ساديو ماني (16 هدفًا).

ويتواجد، جيمي فاردي، مهاجم ليستر سيتي، في صدارة قائمة هدافي البطولة حتى الآن، برصيد 22 هدفًا في 34 مباراة خاضها ليستر، يأتي خلفه في المركز الثاني، بيير إيمريك أوباميانج، مهاجم آرسنال، برصيد 20 هدفًا في 34 مباراة خاضها (المدفعجية) حتى الآن.

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى