غير مصنف

الجامعة الأمريكية تفجر مفاجأة بعد اتهام أحد طلابها بالتحرش بـ 50 فتاة

إسراء عبدالفتاح

أصدرت الجامعة الأمريكية في القاهرة بيانا، بعد تداول عدد من رواد موقع التواصل الإجتماعي أنباء عن وجود أحد الطلاب المنتمي إليها متهمًا بالتحرش والاغتصاب بفتيات داخل الجامعة.

وقالت الجامعة في بيان :«في ضوء الأنباء المتداولة، توضح الجامعة الأمريكية بالقاهرة أن أحمد بسام زكي ليس طالباً حالياً بالجامعة حيث أنه قد غادرها عام 2018».

وتابع البيان تؤكد الجامعة الأمريكية بالقاهرة أنها لا تتسامح إطلاقاً مع التحرش الجنسي، وتلتزم بالحفاظ على بيئة آمنة لجميع أفراد مجتمع الجامعة. لمعرفة المزيد عن سياسة الجامعة الخاصة بعدم التمييز ومكافحة التحرش، برجاء زيارة هذا الرابط.

شاهد.. عبير صبري تستعيد ذكريات الطفولة بهذه الصورة

غضب عارم اجتاح موقع التدوينات الصغير” تويتر” بعد ظهوره في فيديو لم يتجاوز 10 دقائق، عبر «انستجرام»، واقفًا وحوله كمية كبيرة من أدوية «البروتوكول» التي يتم استخدامها في علاج فيروس كورونا، وذلك بجانب عدد كبير أيضًا من الكمامات والكحول، وطلب «راضي» خلال الفيديو من مُتابعيه، القيام بمتابعة أشخاص بعينهم، ساعدوا في توفير هذه الكميات الهائلة، في ظل نقص الأدوية والكمامات الطبية والكحول، وكأن «راضي» يقول «الدواء أو الكمامة مُقابل الـfollow».

شاهد ..

من جانبه دشن وراد موقع التواصل الإجتماعي”تويتر” هاشتاج بإسم «حاسبوا عمرو راضي»، حتى أصبح الأكثر رواجًا في مصر.

وفي سياق متصل، يعرض «اليوم» أبرز تعليقات المتابعين على الهاشتاج، كالآتي:

قال ماذن بن نواف: «الدوا مقابل الفولو! متخيلين البشرية وصلت لايه! بيحتكر الأدوية وبيساوم بيها المرضى ابن الجزمه دا لازم يتحاسب».

 

وأضاف أحمد: «عمرو راضي بياخد ٥٠٠٠ جنيه من كل اكونت علشان يزودله الفلورز بتوعه دلوقتي بقى يعمل الجوائز بدل ايفون بقت أدوية محدش لاقيها من مرضى كورونا ولا في الصيدليات ولا مستشفيات وكحول كمان و بكميات! هو الموضوع وصل إن يتاجروا باحتياجات الغلابة والأدوية بتاعة الكورونا؟».

وتابع محمود أبو بكر: «عشرتلاف علبة دوا يعني عشرتلاف مريض انك شخص غبي ووضيع طالع تأكد ان الدوا في سجلات وزارة الصحة وناقص حتى في مستشفيات العزل وانت عندك عشرتلاف علبة بتعترف بيها جريمة غبائك جريمة والوقاحة في الوقت دا جريمة».

وأضح آخر: «عمرو وعلي غزلان مش دورهم انهم يجمعو أدوية ويوزعوها بمعرفتهم حتى على سبيل التبرع لأنه وقت ما جمع كمية كبيرة زي دي علشان يعيد توزيعها سحب الدوا من حد كان محتاجه وملاقهوش علشان معملش لايك لعمرو.. دي قضية احتكار واستغلال».

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى