تداول عدد من رواد موقع التواصل الإجتماعي”تويتر” هاشتاج بإسم «إلا رسول الله»، وذلك بعد إعادة نشر الرسوم المسيئة للنبي محمد.
وتضمنت التدوينات على موقع تويتر غضب من قبل نشطاء السوشيال ميديا، حيث اعتبره البعض تطاول على الإسلام وعلى النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
وقال أحد رواد موقع «تويتر»: «كان رسول الله عليه الصلاة والسلام هين الـمؤنة لَيِّن الخُلُق كريم الطبع جميل الـمعاشرة طَلْق الوجه بَسَّاماً متواضعاً في غير ذلة جواداً من غير سَرَف رقيق القلب رحيماً بكل مسلم خافض الجناح للمؤمنين لين الجانب لهم اللؤلؤ المكنون صل الله عليه وسلم».
#الا_رسول_الله
كان رسول الله عليه الصلاة والسلام هين الـمؤنة لَيِّن الخُلُق كريم الطبع جميل الـمعاشرة طَلْق الوجه بَسَّاماً متواضعاً في غير ذلة جواداً من غير سَرَف رقيق القلب رحيماً بكل مسلم خافض الجناح للمؤمنين لين الجانب لهم اللؤلؤ المكنون صل الله عليه وسلم ? pic.twitter.com/HjyWZsWmyP— الطير المهاجر ☝ (@fars3fars) September 3, 2020
وتابع أخر قائلًا: «دوله فرنسا الي سرقت والي نهبت خيرات افريقيا كلها والي قتلت حوالي 10 مليون جزائري والي اتسببت في قتل 100 الف تونسي عملوا صور سافله عن الرسول صلى الله عليه وسلم مفيش نظام في دوله عربيه استنكر الأمر وكأن الأمر أصبح عادي تبا لحكام العرب التطبيع يليق بكم ».
https://twitter.com/Megoadel23/status/1301312710932660224?s=20
بداية الواقعة:
وكانت جريدة شارل أيبدو الفرنسية قد نشرت رسوم مسئية عن الرسول، أدت إلى وقوع هجوم على مقر الجريدة في باريس في عام 2015 أسفر عن مقتل عددا من الصحفين ووصف الهجوم بالإرهابي.
