رياضة

قمة الجولة التاسعة وصراع بين الشرقية للدخان والألومنيوم بالقسم الثاني

يستضيف الفريق الأول لكرة القدم بنادي الشرقية للدخان ضيفه ونظيره الألومنيوم، في الثانية والنصف مساء الغد السبت، على ملعب الأول، ضمن قمة الجولة التاسعة عن منافسات مجموعة الصعيد بدوري القسم الثاني.

طموح المباراة

مباراة نارية تجمع بين الفريقين مساء الغد لما ففي البداية يدخل الشرقية الدخان اللقاء مستفيدا بعامل الأرض لتحقيق ثلاث نقاط جديدة له بالدوري تجعله يواصل الحفاظ على صدارته للمجموعة وأيضا لتحقيق الفوز الرابع له على التوالي.

أما الألومنيوم فيخدل اللقاء متسلحا من آخر فوز حققه أمام قنا الرياضي بالجولة الماضية بهدفين نظيفين، تحقيق الفوز غدا تجعله يزحف نحو صدارة المجموعة ليكون منافسا قويا مع الشرقية للدخان والمنيا على خطف صدارة المجموعة.

أبرز أرقام الفريقين

قبل لقاء الفريقين المرتقب مساء الغد هناك بعض الأرقام والإحصائيات أبرزها..

  • لم يخسر الشرقية للدخان على ملعبه هذا الموسم حتى الآن حيث لعب 4 مباريات فاز في 3 وتعادل في اللقاء الأخير، في المقابل لعب الألومنيوم خارج دياره 4 مباريات فاز في لقائين وخسر في مثلهما.
  • من الناحية الهجومية فيمتلك الألومنيوم خط هجومي أقوى بتسجيل لاعبيه 13 هدفا ليكون ثاني أقوى خط هجوم بالمجموعة، أما الشرقية فسجله التهديفي أقل بهدف وحيد ليحل ثالث أقوى خط هجومي بالمجموعة.
  • أما من ناحية إستقبال الأهداف فكلا الفريقين استقبلا 8 أهداف خلال الـ8 جولات الماضية.
  • ويتساوى الفريقين بعدد المحافظة على نظافة الشباك “الكلين شيت” بثلاث مباريات لكل فريق.
  • أكبر خسارة تلقاها الشرقية كانت أمام ديروط بثلاثية مقابل هدف، في المقابل بهدفين مقابل هدف تلقاها الألومنيوم وهزم أمام سوهاج.
  • مقارنة بالموسم الماضي يعد سجل الألومنيوم هذا الموسم أعلى من سابقه حيث جمع الفريق الحمادي حتى الآن 16 نقطة، أما الموسم الماضي فجمع 15.
  • بالنسبة للشرقية للدخان مقارنة بآخر موسم شارك به بالقسم الثاني قبل هبوطه بموسم 2016/2017، حصد الفريق 6 نقاط فقط، أما هذا الموسم فحصد بعد 8 جولات 19 نقطة.
ترتيب الفريقين

وقبل لقاء الفريقين يدخل الشرقية للدخان اللقاء متصدرا ترتيب المجموعة برصيد 19 نقطة، جمعها من 6 إنتصارات، تعادل وحيد ومثلها خسارة، أما الألومنيوم فيحل ثالث المجموعة برصيد 16 نقطة، جمعها بعد 5 إنتصارات، تعادلين، وهزيمة وحيدة.

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى