فيديوهات

صانع محتوى ألعاب: دور الأهالي أن يتحكموا فى عدد ساعات لعب أطفالهم

قال “الجيمر” نور الدين إكس، هناك فرق بين “الجيمر”، و”الاستريمر”، فأنا بدأت فيديوهات من 2015، حيث قررت أن أصور نفسى، ومؤخرا أصبحت “استريمر”، بمعنى أننى ألعب على الهواء، ولدى الكثير من المتابعين، يشاهدوننى فى أى توقيت من اليوم أثناء لعبى، فأنا خريج “بيزنس”،

وأضاف خلال برنامج “حديث القاهرة” على القاهرة والناس، مع كريمة عوض وخيرى رمضان، والدتى تدعمنى بشكل كبير، ففى 2015 كنت فى ثانوية عامة وبدأت تصوير الفيديوهات، ولكن مع الجامعة أصبح التركيز 50 % واللعب وتصوير الفيديوهات 50 %، وفى نفس الوقت أمى حملتنى أمى مسئولية الدراسة، فهى دعمتنى ولكنها طالتنى بأن أتخطى الدراسة.

وتابع، ألعب “فورتنايت” من 2013، لأنها ممتعة، ولكن أستطيع أن أتحكم فى عدد الساعات التى ألعبها فيه، ولكن من الصعب أن يتحكم الأطفال فى أنفسهم أثناء ممارسة هذه اللعبة، وبخلاف هذه اللعبة هناك ألعاب أخرى مثل “فيفا”، و”ببجى”.

وأردف، ليس الجرافيك فقط هو الذى يجذبنى للألعاب، فهذا المجال متطور دائما وكل عام، فالجودة تزيد بشكل كبير كل سنة، فكلما زاد تطوير اللعبة، زاد استخدامها، وأنا كصانع محتوى لو ألعب لعبة بإمكانيات حديثة، أستطيع أن أجذب متابعين، فأنا شخصيا أرفض الشتائم فى “الاستريم” وأثناء لايف الألعاب.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى