غير مصنف

شهيرة ترثي زوجها الراحل محمود ياسين بكلمات مؤثرة: «رجل استثنائي»

رثت الفنانة شهيرة زوجها الراحل محمود ياسين بكلمات مؤثرة عبر حسابها بموقع التواصل فيسبوك.

وكتبت: “حبيبي وحبيبي وروحي والحياه التي ذهبت بعيدا  كنت لي وكنت لي وكنت لي مهما شغلتك هموم الحياه وصعابها فانا الجزء الطاغي، ولما تعبت في السنين الماضيه كنت لك وكنت لك وكنت لك،  وهذا ليس فضلا ولا واجب ولكنه الحب  والحب  والحب لقلب أنسان بدرجه رجل استثنائي  في كل شيئ في فنه في موهبته في نجوميته التي كانت تسحر القلوب  أستثنائى في تواضعه في حنانه في أبوته لأولاده  وعطائه اللا محدود للصغير قبل الكبير أستثنائي في أنسانيته وأخلاقه التي أتفق عليها الجميع  علمني حاجه أغلبنا يعتبرها ثقيله علي قلبه وهي ثقافه الاعتذار عندما أخطئ اعتذر لأن الاعتذار قوه وكرامه وليس العكس  وكان دايما لأقل شيئ يقول آسف اقوله علي أيه ياحبيبي مش مستاهله   وانالما اغلط أقوله انا آسفه يرد يقول العفو العفو ياحبيبي ايه الأدب ده  ايه الأخلاق دي هقول أيه ولا أيه   صلاه الجنازه المهيبه التي حضرها المئات والمئات برغم ظروف الكورنا لخير دليل علي حب المولي لك (نادي الله سيدناجبريل وقال ياجبريل أني أحب فلان فأحبوه فيوضع له القبول في الأرض، الحمدلله الحمدلله الحمدلله يارب روح وريحان.

وكان أعلن عمرو محمود ياسين، نجل الفنان الراحل، وفاة والده 14 أكتوبر الجاري، وذلك عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، طالبا من متابعيه الدعاء له.

ولمحمود ياسين تاريخ طويل في السينما والمسرح والتلفزيون والإذاعة المصرية.

ولد ياسين في بورسعيد، شمال شرقي البلاد، عام 1941، وتخرج في كلية الحقوق عام 1964 وعمل محاميا لفترة قصيرة قبل أن يمتهن التمثيل.

ومن أبرز أعماله أفلام الرجل الذي فقد ظله عام 1968، وشيء من الخوف عام 1969، ونحن لا نزرع الشوك عام 1970، وأنف وثلاث عيون عام 1972، والعاطفة والجسد عام 1972، والرصاصة لا تزال فى جيبي عام 1974.

وقدم أيضا عددا من المسلسلات الدينية والتاريخية في الإذاعة والتلفزيون.

 

 

محمد أحمد

صحفي وكاتب مقالات - رئيس قسم الفن - مُحب لكرة القدم - عاشق للنادي الأهلي

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى