يوافق اليوم 30 يوليو، ذكرى صدور قرار إلغاء الألقاب المدنية الرسمية في مصر بعد ثورة 23 يوليو 1952، كما تحل اليوم ذكرى ميلاد الفنان فريد شوقي، أحد أبرز نجوم الفن في مصر والذي لُقب بـ”وحش الشاشة”، كما تحل اليوم ذكرى وفاة المخرج الكبير عاطف سالم.
ومن أبرز الأحداث في مثل هذا اليوم
1936 – تشكيل مجلس المعارف في الكويت، لوضع خطوط السياسة التعليمية وتحديد طرق تنفيذها، ورئس المجلس الشيخ عبد الله الجابر الصباح.
1952 – مجلس قيادة الثورة في مصر يصدر قرارًا يلغي فيه جميع الألقاب المدنية الرسمية، بعد أيام من ثورة 23 يوليو التي أنهت حكم الملك فاروق.
1971 – مركبة الفضاء أبولو 15 تهبط على سطح القمر.
1993 – البوسنيون ينتهون من العمل في حفر نفق يمر تحت «مطار سراييفو» كان منقذهم من حصار القوات الصربية لعاصمتهم.
1999 – تنصيب ملك المغرب محمد السادس على العرش رسميًا.
2006 – إسرائيل تقصف بلدة قانا اللبنانية، وأدى القصف إلى مقتل ما يقارب 55 طفلًا وامرأة، في أثناء الحرب التي تشنها على لبنان.
2013 – انتخاب ممنون حسين رئيسًا لباكستان، خلفًا لآصف علي زرداري.
2019 – مجلس الوزراء السعودي يُقرّ تعديلات قانونيَّة قلصت بشكل كبير نظام الولاية على المرأة، حيث سمح لها باستخراج جواز سفر والسفر ما إن تبلغ سن 21 عامًا دون الحاجة لإذن من ولي للأمر.
2020 – عدد الإصابات المؤكدة بجائحة كورونا يتخطّى حاجز 17 مليون شخص حول العالم، من بينهم أكثر من 667 ألف حالة وفاة ونحو تسعة ملايين و964 ألف حالة تماثلت للشفاء.
ومن أبرز المواليد في مثل هذا اليوم
1920 – فريد شوقي، أحد كبار نجوم الفن في مصر عرف بلقب “وحش الشاشة”، امتدت حياته المهنية نحو أكثر من 50 عامًا، تألق شوقي فيها، أنتج، وكتب سيناريو أكثر من 400 فيلم، من أشهر أعماله رصيف نمرة خمسة وجعلوني مجرمًا، وأنا الهارب وغيرها الكثير من الأعمال وفي الدراما قدم أيضًا عدة أعمال من أشهرها البخيل وأنا، وتوفى 27 يوليو 1998 عن عمر ناهز 77 سنة.
ومن أبرز الوفيات في مثل هذا اليوم
2002 – عاطف سالم، مخرج كبير، أثرى السينما المصرية بالكثير من الأفلام البارزة، كما أخرج أفلام الأسرة من بينها فيلم أم العروسة وجزئه الثاني الحفيد، ومن أبرز أعماله جعلوني مجرمًا والحرمان وإحنا التلامذة، وجائزة الدولة للتفوق في الفنون من المجلس الأعلى للثقافة، عام 1999، وتوفى عن عمر ناهز 81 سنة.
2011 – حكمت أبو زيد، سياسية مصرية، أول سيدة تتقلد منصب وزيرة في مصر عندما اختارها الرئيس جمال عبد الناصر، أول وزيرة للشئون الاجتماعية في 25 سبتمبر 1962، أطلق عليها الرئيس السابق الراحل عبد الناصر “قلب الثورة الرحيم”، من أهم مشروعاتها مشروع الأسر المنتجة ووضعت قانون تنظيم الجمعيات الأهلية، ونظمت جمع الزكاة، واستمرت في الوزارة ثلاث سنوات، ثم بعدها أقامت في ليبيا خلال الفترة من 1972 إلى 1992 ثم عادت لمصر، وتوفت عن عمر ناهز 90 عامًا بعد معاناة مع المرض.
