أسيوط – أسامة صديق:
تحت رعاية الأستاذ الدكتور أشرف صبحى، وزير الشباب والرياضة واللواء عصام سعد إبراهيم، محافظ أسيوط، ومحمد محمود حسين، وكيل وزارة الشباب والرياضة، وطارق عباس عبد العال، وكيل المديرية للشباب، وبإشراف أحمد محمد قطب، مدير عام البرلمان والتعليم المدنى.
نفذت إدارة البرلمان والتعليم المدنى بمديرية الشباب والرياضة بمحافظة أسيوط ، اليوم الثلاثاء، بمركز شباب الحواتكة التابع لإدارة شباب منفلوط’ البرنامج الموحد للتعليم المدنى ( البرنامج الرابع ) بعنوان (الإدمان وتأثير السلبى على الشباب ) وذلك بحضور 75 شابا وفتاة.
يهدف البرنامج إلى التأكيد على دور وزارة الشباب والرياضة فى نشر الوعى المجتمعى ضد أضرار الإدمان والتعاطى وتأثيره السلبي على الفرد والمجتمع.
دارت محاور البرنامج حول المقصود بالمخدرات ، وأسباب انتشار هذه الظاهرة، وأنواع المخدرات وأعراضها على المتعاطى سواء جسدية ـو نفسية، وصفات مدمن المخدرات، والإدمان وتأثيره السلبي على الشباب، والأمراض التى تصيب المدمن وكيفية علاجه والتي تتمثل في أربعة مراحل منها “الكشف، سحب السموم، إعادة التأهيل، المتابعة”.
بالإضافة إلى ذلك يشمل البرنامج شرح دور المجتمع المدنى فى التوعية عن المخدرات وأساليب الوقاية منها
وجري خلال اللقاء الاتفاق علي محاور رئيسية تمثلت في أن التراجع عن الخطأ خير من الاستمرار فيه ، والإدمان مرض وليس عار ويمكن طلب المساعدة، والإدمان مرض قابل للعلاج خصوصا اذا تم قرار البدء فى العلاج مبكرا ، واتخاذ القرار بالتوقف هى المرحله الأولى والأهم فى العلاج وتحتاج الارادة.
كما ناقش الحضور دور الدولة فى علاج المشكلة ، وتوعية الشباب ضد المخدرات من خلال وسائل الإعلام المختلفة ووسائل التواصل الاجتماعى، وإقامة المؤتمرات والندوات الخاصة بمحاربة المخدرات من خلال المؤسسات الدينية والتربوية.
دارت محاور البرنامج حول المقصود بالمخدرات ، وأسباب انتشار هذه الظاهرة، وأنواع المخدرات وأعراضها على المتعاطى سواء جسدية ـو نفسية، وصفات مدمن المخدرات، والإدمان وتأثيره السلبي على الشباب، والأمراض التى تصيب المدمن وكيفية علاجه والتي تتمثل في أربعة مراحل منها “الكشف، سحب السموم، إعادة التأهيل، المتابعة”.
بالإضافة إلى ذلك يشمل البرنامج شرح دور المجتمع المدنى فى التوعية عن المخدرات وأساليب الوقاية منها
وجري خلال اللقاء الاتفاق علي محاور رئيسية تمثلت في أن التراجع عن الخطأ خير من الاستمرار فيه ، والإدمان مرض وليس عار ويمكن طلب المساعدة، والإدمان مرض قابل للعلاج خصوصا اذا تم قرار البدء فى العلاج مبكرا ، واتخاذ القرار بالتوقف هى المرحله الأولى والأهم فى العلاج وتحتاج الارادة.
كما ناقش الحضور دور الدولة فى علاج المشكلة ، وتوعية الشباب ضد المخدرات من خلال وسائل الإعلام المختلفة ووسائل التواصل الاجتماعى، وإقامة المؤتمرات والندوات الخاصة بمحاربة المخدرات من خلال المؤسسات الدينية والتربوية.
