أخبارفن ومنوعات

فيديو| لأول مرة .. مؤلف هجمة مرتدة يحسم الجدل الدائر على “السوشيال ميديا”

علق الدكتور باهر دويدار مؤلف مسلسل ” هجمة مرتدة” المذاع في موسم رمضان الحالي والمأخوذ عن ملفات المخابرات العامة بطولة الفنان هشام سليم واحمد عز وهند صبري على المسلسل قائلاً : ” لاحظت زيادة مشاهدة ومتابعة المسلسل مع مرور الحلقات وإنتقال الاحداث من مسرح العراق إلى مصر مع تصاعد الاحداث ومتفهم ده لكن إختيار العراق كنقطة بداية للاحداث كانت مهمة فالقضية التي نناقشها بدأت خيوطها من أرض العراق من الناحية التاريخية.
تابع في مداخلة عبر تطبيق ” زووم ” خلال برنامج ” كلمة أخيرة ” الذي تقدمه الاعلامية لميس الحديدي على شاشة ” إكسترا نيوز ” خلال شهر رمضان قائلاً :” لو بنتكلم عن أحداث كثيرة وتفاصيل كبيرة شهدتها المنطقة في أخر عشرة سنوات أو خمسة عشرة عاماً فخيوطها تبدأ من العراق منذ عام 1990 من بداية غزو العراق وحتى 2003 ومن ثم التاسيس للاحداث كان لابد ان يبدا من العراق وكنت متفهم مع بداية الحلقات أن الناس مكنتش فاهمة هي الاحداث كلها هتحصل في العراق ولا مصر ؟ .
و حسم الجدل المثار على ” السوشيال ميديا ” للمرة الاولى عن الشخصيات الحقيقية لهند صبري وأحمد عز قائلاً : “الشخصيات لها اصل حقيقي لكن التكهنات غير دقيقة لانه نظراً للدواعي الامنية والسرية في الامور لايتم عرض الشخصيات بكامل تفاصيلها كما هي حتى لاتكشف وبالتالي أتخيل صعب أوي الناس توصل لحقيقة هذه الشخصيات خاصة من يعملون لصالح جهاز المخابرات “.
واصل : ” نحن في الكتابة نراعي اننا نخلط جزء من الخيال بالحقيقة حتى لاتكشف الحقيقة واحياناً الخيال الموضوع قد يتقاطع مع شخصيات حقيقية سواء واحد أو عشرة لكن وبمرور الوقت هنلاقي حد شبه حد في الحقيقه لكن كشف الشخصية الحقيقية غير حقيقي وراعينا أن يتم طمس الشخصيات الحقيقية لاسباب أمنية “
أكمل في تعليقه على أسئلة السوشيال ميديا حول عدم التعامل مع مخطط الفوضى الخلاقة طالما كان معروفاً منذ عام 2007 قائلاً : ” الاجابة موجودة في المسلسل في مشهد كمال ابو رية وهشام سليم عن الارداة السياسية لحل الموقف لان الجهاز وهو منوط به جمع المعلومات وبمرور الاحداث هنلاقي الاحداث موثقة بابحاث أواشياء موثقة وموجودة على الانترنت وليست اوراق سرية وبالتالي الخطط والتوجهات كانت غير معروفة لكن الفكرة تلافي نتائج مخطط “.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى