تعرضت الفنانة شيرين عبدالوهاب للاحتجاز داخل مستشفى بالنزهة، من قبل شقيقها أثناء خضوعها لعلاج نفسي، فيما وقات على إثر ذلك بتحرير اتهتمت فيه شقيقها باحتجازها.
وورد فى التحريات أن شيرين طلبت الخروج ليلة أمس من المستشفى ولكن تم منعها، فقررت الاتصال بمحاميها الذي طلب النجدة لها.
وتابعت التحريات أنه تم تحرير محضر إثبات حالة واتهام شقيقها بحجزها داخل المستشفى على غير رغبتها، وحمل المحضر رقم 12436 لسنة 2022، إداري النزهة.
وأثير الكثير من الجدل منذ الأمس بعد انتشار خبر انزلاقها فى المنزل وإصابتها بالرباط الصليبي ليتطور الأمر إلى أنباء تعرضها للضرب و الاحتجاز من قبل شقيقها محمد عبدالوهاب واحتجازها بأحدى المستشفيات.
احتجاز واعتداء
أيضا تداول بعض الانباء عن قيام المحامين بطلب الشرطة فى محاولة منهم لاخراجها من المستشفى، تم ربط هذه الانباء عن اعتداء شقيق شيرين لها بسبب قدامها بالتنازل عن جميع البلاغات المقدمة ضد طليقها حسام حبيب والتصالح معه لم يتم نفي هذه الأخبار المتداولة من قبل شيرين أو اسرتها.
أزمة نفسية
عانت شيرين فى الفترة الأخيرة من أزمات نفسية كبيرة على خلفية انفصالها عن حسام حبيب بدأت حين ظهرت حليقة الشعر فى مشهد صادم لجمهورها فى احدى حفلاتها والتى جاءت بعد فترة غياب طويلة.
تعرضت شيرين للكثير من النقد بعد ذلك بسبب زيادة وزنها و عدم الاعتناء بمظهرها أثناء خروجها للجمهور،واثارت الكثير من الجدل بعد أن قبلت يد طبيبها الخاص أثناء حفلها فى ختام مهرجان قرطاج.
وكان قد تقدم المحامي ياسر قنطوش المحامي الخاص لشيرين، فى وقت سابق بتنازل رسمي أمام النيابة العامة عن القضايا المرفوعة من موكلته ضد طليقها حسام حبيب.
