خرجت ردود فعل دولية اليوم- الأحد- تؤكد اتهام الاحتلال بارتكاب جريمة الإبادة الجماعية في غزة، حيث جدد الرئيس البرازيلي “لويس إيناسيو لولا دا سيلفا” تصريحاته التي اتهم فيها الاحتلال بارتكاب إبادة جماعية بحق المدنيين في قطاع غزة، فقال: “ما تفعله إسرائيل ليس حربا بل إبادة جماعية لأنها تقتل نساء وأطفالًا، ومن غير المقبول أن يعطل صوت واحد- الولايات المتحدة- بمجلس الأمن صدور قرار بوقف إطلاق النار في غزة”.
كذلك وصف “زهير لهنا”- طبيبٌ مغربي عمل متطوعًا لمدة شهر داخل المستشفى الأوروبي في رفح جنوب قطاع غزة- ما يجري في قطاع غزة بأنه “عار على جبين العالم أجمع”.
كما تقدم مجموعة من المحامين باسم ضحايا حرب الإبادة الإسرائيلية على غزة بدعوى جنائية، تتهم الحكومة الألمانية بالمساعدة والتحريض على إبادة الشعب الفلسطيني عبر تزويد الاحتلال بالأسلحة وإصدار أذونات التصدير ذات الصلحة.
