علق الداعية عبدالله رشدي عبر حسابه الرسمي على “فيس بوك” على قضية الممثل العالمي جوني ديب و طليقته أمبر هيرد قائلا:” استفدنا من قصة جوني ديب وآمبر ألا نُصَدِّقَ الحملاتِ التي تُروِّجُها بعض الفمنيستات هكذا دون دليلٍ بدعوى أنها تدافع عن “الضحية” أو “الصادقة” أو “المظلومة”.
وأكمل : استفدنا أن المرأة ليست دوما ضحيةً وأن الرجل ليس دوما ظالماً..استفدنا أن نتبع الأدلةَ لا العواطف..وأنَّ الأفاعيَ قد تدَّعي الوداعةَ..استفدنا أن نتعاطفَ مع الحقيقة لا مع الذكورة أو الأنوثة”.
واعتاد عبدالله رشدي إثارة الجدل بتصريحاته اللي يكتبها عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وجاء تعليق لإحد المتابعين قال فيه كلامك صح ومفيش خلاف عليه اسمحلي أسألك إيه رأيك فى جيرارد بيكيه اللي خان شاكيرا يامولانا؟
ليجيبه الداعية وهل يخون شاكيرا عاقل؟
واثارت انباء انفصال شاكيرا وبيكيه الكثير من الجدل ،حيث أكدت العديد من المواقع الاسبانية خبر انفصالهما.
حيث أكد موقع “إل بريوديكو” الإسباني أن شاكيرا اكتشفت خيانة بيكيه، حيث عبرت عن ذلك في كلمات أغنيتها الأخيرة Te Felicito أو “تهانينا”، التي قالت فيها: “لقد حذروني لكنني لم أنتبه. أدركت أنك الجزء الخاطئ، لا تخبرني أنك آسف، إني أعرفك جيدا وأعلم أنك تكذب”.
ووفق الموقع، فقد تجنب كل من شاكيرا وبيكيه مؤخرا إضافة أي صور مشتركة لهما على منصات التواصل الاجتماعي الخاصة بهم، ولفت التقرير أن شاكيرا ضبطت بيكيه برفقة امرأة أخرى، الأمر الذي جعلها تتخذ قرارا بالابتعاد عنه.
