كشف الفنان باسم سمرة، عن أجرأ ٢٢ تصريحا أدلى بهم في الجزء الثاني من برنامج “واحد من الناس” الذي يقدمه الإعلامي عمرو الليثى على قناة “الحياة”،وتحدث فيه عن أحمد السقا وهيفاء وهبي ووالده ووالدته، وأمور أخرى.
“اليوم” تستعرض لكم أجرأ ٢٢ تصريحا لباسم سمرة في السطور التالية:
– لا توجد علاقة فنية مع الفنانة هيفاء وهبي ونستعد لتقديم فيلم “اشباح اوروبا ” ولكن لمشاكل انتاجية لم يتم اكتمال المشروع حتي الان ، وعلي المستوي الانساني هي فنانة رائعة واصبحت متميزة من عمل الي اخر.
– مسالة الفلوس لا تهمني كثيرا ولا اتنازل ابدا في الجزء الفني الخاص بي.
– ما يوجد في الواقع من صعوبات وتحديات اصعب بكثير مما نقدمه ، وانا لا احكم علي ادائي وانتظر راي المشاهد والمتلقي.
– واجهت تحديات كبيرة ولحظات يأس ، واحب اشاهد طارق لطفي ماجد الكدواني ، محمود حميدة ، فراج ، فتحي عيد الوهاب، ومن السيدات ريهام عبد الغفور ، مني زكي ، سوسن بدر ، ليلي علوي، ومن المخرجين يسري نصر الله ، محمد خان ، شريف عرفة ، ومن المخرجين الشباب محمود سليمان.
– عن مسلسل بين السرايات للمؤلف أحمد عبد الله وهو من اهل المنطقة وتعرض لتهديد من اهل المنطقة خوفا من كشف اسرارهم ، وتواصلت معاهم بان من لديه ابن او بنت تريد التمثيل من الممكن ان تشارك في احداث المسلسل
– شائعة وفاتي تتكرر كل فترة ولا اعرف من السبب واحزن بشدة لان هناك اهل واسرة واصدقاء ، وعلاقتي بالسوشيال ميديا صفر.
– لا اخاف الموت واحنا الفراعنة ولا اكتب وصية وشرع ربنا هو اللي بيتم.
– اكثر ما احزني وفاة والدي ، وظروف شغلي ابعدتني عنه وندمت بسبب ذلك .
– اهم اعمالي مع المخرج الكبير يسري نصر الله ومنها فيلم “المدينة “وقد اخذت حوالي ٦ او ٧ جوائز دولية في مسيرتي الفنية وبيسعدني جدا التكريم والتقدير علي ادواري .
-دوري في مسلسل “منعطف خطر ” هو دور كان صعب جدا مع النجمة ريهام عبد الغفور ، وهي من اهم ممثلات جيلها وفي رأي هي رقم “١ ” في مصر وتشاركت معاها بمسلسل “الريان “وهي وش الخير عليا بالاضافة الي غيرها من الاعمال .
– عدد كبير من افلامي انتهت بوفاتي وفيلم “الجزيرة ” نجح بشدة وكان مشهد قتلي وانا اقود السيارة ، ولو كنت موجود في الجزء الثاني كنت هاعمل قلق ليهم وكانوا هيقعدوا في البيت وانا اشطر من احمد السقا .
– في البداية لم يكن يعرف احد بان هناك جزء ثاني لفيلم الجزيرة ، ولكن كانت لي تجربة في فيلم اخر مع احمد السقا وهو فيلم “ابراهيم الابيض ” وبعد ما قدمت بعض المشاهد وانتهيت من تقديم دوري واخد مني مجهود كبير تم حذفها ، وعدم مشاركتي في العمل واعتقد ان السبب احمد السقا ، و عندما سألته قالى انا مالى هو انا المخرج ، و سألت مروان حامد المخرج قالى الجرافيك لم يظهر بالشكل المطلوب لانه كان مشهد صعب و مركب فى وسط الخناقة و انا بقفز من الدور السابع .
– فيلم “الجزيرة ” حقق نجاح كبير ولا سيما شخصية ” حسن” بالفيلم مع شخصية محمود يس نجحوا اكثر من شخصية احمد السقا .
– يوم عرض فيلم ابراهيم الابيض في الاوبرا وحفل الافتتاح للفيلم ، ابلغوني بحذف مشاهدي ولم احضر الافتتاح وكانت صدمة .
– قال باسم سمرة انه كان له صديق اسمه بورع والده مسميه كده ومعناها باللغة الهيلوغريفية القديمة اله الشمس ، و احنا علشان دمنا خفيف كنا بنقوله يا برعى .
– كان كل يوم يأتى برعى و يقولى انه طلع الهرم مع وفد فرنسي و تانى يوم يحكلى انه طلع مع وفد ايطالى ، و انا الحكايات دى بتعمل معايا خيال ، وكنت اترجاه حتي اطلع فوق سطح الهرم الاكبر ، الى ان وافق و طلعنا الهرم الكبير خوفو الى اخره و مبسوطين جداً ، الى ان جاء وقت النزول و برعى تحول الى ضفضعة و تملكه الخوف لانه اول مرة يطلع فى حياته و نقل الخوف ده لى و كانت تجربة سيئة جداً و قضينا هذه الليلة فوق الهرم فى عز الشتاء و الهوا ، الى ان جاء العساكر فى الصباح شالونا و نزلو بينا .
– تابع باسم انهم قالو له انك هيبقى عندك فوبيا من المرتفعات فقررت طلوع الهرم مرة اخرى حتى اتخلص من الفوبيا ، و فعلا طلعت مرات كثيرة الى سطح الهرم .
– كنت مدرس رسم صناعى قبل التمثيل ، وظللت أعمل مدرسا لعامين، وكان لدى الشغف والحب للتمثيل منذ صغرى ، وخلال عملى كمدرس حدث نقاش بينى وبين الأستاذ يسرى نصر الله حول الحجاب وعملنا فيلم وثائقى حول صبيان وبنات وحجاب وأنا أعشق هذا الفيلم وصورنا 70 ساعة وفى النهاية كان مدته ساعة و10 دقائق.
– التحقت بمعهد فنون مسرحية ، وحينها كنت متوسط الحال، واشتغلت في النقاشة وفى المقاولات واشتغلت في منطقة الحمام بمرسى مطروح وكنت مسئول عن خطوط المياه للتأكد من أنها لا تسرب مياه .
– التمثيل المهنة التي أحببتها واشتغلت في الإخراج والإنتاج ، وأعشق الفنان محمود المليجى وكذلك الفنان أحمد زكى والفنان يحيى الفخرانى وما يفرق ممثل عن ممثل هو المصداقية.
– الوالدة هي روحى ونحن نعيش بدعائها ، والأم هي البيت والدفء وتعلمت منها الصبر ووالدى ووالدتى كانا فخوران بى.
– ولدت فى الهرم ووالده ووالدته من المنصورة والدقهلية، متابعا “والدى كان يظن أنه سيأتى للهرم بشكل مؤقت ولكن استقر في الهرم، ووالدى بالنسبة لى كان أهم شيء في حياتى وكان سواق نقل ثقيل، ويعمل في السعودية ويذهب لألمانيا لشراء سيارات ، وكان يريدنى أن أعمل في نفس مجاله”.
