غير مصنف

وزير الشباب والرياضة يفتتح اليوم الموضوعي للشباب والأجيال المستقبلية بمؤتمر المناخ


كتبت / يارا أشرف
افتتح الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، فعاليات اليوم الموضوعي للشباب والأجيال المستقبلية، وذلك ضمن فعاليات الدورة الـ 27 لمؤتمر الأطراف لاتفاقية الأمم المتحدة لتغير المناخ “cop27″، والذي تستمر فعالياته حتي 18 نوفمبر الجاري، بمدينة شرم الشيخ.
في حضور الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة المنسق الوزاري مبعوث مؤتمر المناخ” COP27، والدكتور محمود محي الدين رائد المناخ للرئاسة المصرية لمؤتمر أطراف اتفاقية الأمم المتحدة للتغير المناخى COP27 والمبعوث الخاص للأمم المتحدة المعني بتمويل أجندة 2030 للتنمية المستدامة، وسيمون ستيل السكرتير التنفيذي لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ (‪UNFCCC‬ )، و سيلون هارت السكرتير العام لبرنامج الأمم المتحدة لتغير المناخ، وإليزابيث جولوغولو، والسيد وزان نورثكوت ممثلي منظمة YUONGO العالمية ، والسفيرة هيفاء ابوغزالة الامين العام المساعد لجامعة الدول العربية للشؤون الاجتماعية
وشهد الإفتتاح استعراض ما جاء في وثيقة السياسات العالمية الخاصة بالشباب والتي تم تجميعها من كافة دول العالم لتمثيل أصوات الشباب في ‪COP27‬
وأكد الدكتور أشرف صبحي على أن دور المسئولين الحكومين هو التأكد من أن صوت الشباب يؤخذ بعين الإعتبار في كافة المفاوضات المناخية، مشيراً إلي أن يوم الشباب هو اليوم الذي يسلط الضوء علي ما يريده شباب العالم لإنقاذ الكوكب الذي نتشارك فيه جميعا، لافتاً الى أن الشباب هم ضمير هذا العالم والطاقة التي ستحدث تغييرا إيجابيا في العالم.


وشارك في الجلسة عدد من شباب YOUNGO، حيث أكدوا على أن خطاب الشباب لهذا العام شامل لأصوات مئات الشباب حول العالم وللأصوات الشبابية المحلية والدولية.


ويتضمن يوم الشباب مجموعة من الأحداث والفعاليات والجلسات الحوارية والتي بدأت بإنطلاق ماراثون ثم التحرك للمنطقة الزرقاء أعقبها إفتتاح لليوم الموضوعي للشباب، ثم انطلقت الجلسات الحوارية بجلسة حول مشاركة ونشاطات الأطفال لمواجهة التغير المناخي
وبعدها جلسة حوارية بين الأجيال حول سياسات التكيف والمرونة والخسارة والضرر، ويعقبها جلسة حوارية أخري تدور حول الحوار بين الأجيال حول حلول للتخفيف والإنتقال العادل، ثم فقرة حول قصص من مصر والقارة الأفريقية تحت عنوان “أفريقيا الشابة .. أداة العمل المناخي”

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى