اعتاد الفنان محمد رمضان على أثارت الجدل دائمًا فى كثير من المرات استطاع أن يتصدر الترند، كذلك لاحقت رمضان الكثير من الأزمات منها أزمته مع الطيار “أشرف أبو اليسر” وصولًا إلى صمته عن ما يحدث فى غزة وسط انتفاضة الشعب كله ضد ما يحدث من عنف وإعلان الحداد العام فى البلاد.
أما آخر ما أثار به محمد رمضان الجدل هو مشاركته فيديو عبر حسابه على موقع الصور والفيديوهات إنستجرام ظهر فيه وهو يخضع لجلسة باديكير ومساج من قبل فتيات افريقيات، فى نفس الوقت الذي أعلنت فيه نقابة المهن التمثيلية عن البدء فى دعم عزة وكانت أول خطوة هي التبرع بالدم،
انتشرت صور رمضان عبر صفحات السوشيال ميديا، وانهالت التعليقات الرافضة والغاضبة من تجاهله للقضية الفلسطينية وما يحدث فى غزة من قصف عنيف طوال الأيام الماضية والذي وصل إلى الكارثة الكبرى قصف “مستشفى المعمداني” والتى راح فيها العديد من الضحايا المدنيين بين أطفال ونساء.
حتى جاء الليل ليظهر رمضان فى فيديو جديد يطالب فيه الجيوش العربية بالحرب وتحرير غزة حيث قال: “احنا عندنا جيش قوي وأسلحة كتيرة، وبنشتري أسلحة، هنستخدمها امتا أسلحتنا وقمة الجبن وعدم الرجولة لما نقول نكتب بالإنجلش علشان صوتنا يوصل، والغرب يعرفوا إننا بنضرب، مين هيدافع عن عربي زيه زيك..انجلش إيه ما نقول كلام عاقل”.
شتان بين الليل والنهار من الصمت والتجاهل والباديكير إلى المطالبة بالحرب!
