أثار المؤلف تامر حبيب، حالة من الجدل بسبب تدوينة له أشار البعض الى أنها موجهة للفنان محمد سلام بعد اعتذاره عن المشاركة في مسرحية “زواج اصطناعي” بالسعودية.
وكتب تامر حبيب، عبر حسابه على فيسبوك: “ممكن والنبي لما أي حد فينا ياخد أي قرار، ياخده وهو ساكت، مفيش داعي يعلنه على الملأ على جميع وسائل النيلة.. ده لو كان مش عايز يعمل شو ويبقى تريند ويزود فولورز”.
وأضاف: “أما لو كان من الصنف التاني ده اللهم أحفظنا، ياكش…. ولا بلاش، أسكت يا لساني”.
كما قال في تدوينة أخرى، عبر حسابه على فيسبوك: “عايز بس أوضح إني لما كتبت الپوست ده، مكنش قصدي حد بعينه، وأخص بالذكر صاحبي محمد سلام، اللي أنا واثق ومتأكد أنه عمره ما كان من هواة الدعاية ولا المنظرة والإدعاء على وسائل التواصل الإجتماعي”.
وتابع: “ولا ليا الحق إني أعترض على قراره أو وجهة نظره لأنه عنده مطلق الحرية أكيد.. ولا قصدت إن لما حد يكون مؤثر ورأيه هاينبه و يحمس الرأي العام ويكشف وضاعة وإجرام وزيف ودنائة العدو السفاح.. طبعاً ده لازم يتنشر وينتشر في كل مكان، وأنا شخصيا بأعمل شير لأي ڤيديو من النوع ده”.
وأضاف: “أنا كتبت البوست السابق لأن بجد الناس بقت واصلة لمرحلة من الغليان والانهيار والكآبة والشعور بالعجز، بما فيهم أنا، خلت أي حد على شفا الانفجار في أي حد.. واختلاف الرأي بين أي حد بقى يفسد ويدمر كل قضايا الود.. أسترها علينا جميعا يا رب يا فارج الكرب و كاشف الغمة”.
