أخبار

مركز الأزهر العالمي: الحماية من ضرر أشعة الشمس نعمة عظيمة

قال مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إن من نِعم الله تعالى التي تستوجب الشكر أن يستطيع الإنسان أن يحمي نفسه من ضرر أشعة الشمس، ويهون على نفسه شدتها، فمن النعم التي يغفل عنها الكثير أن يجد الإنسان سقف يظله ويأويه، وماء يتبرد به، هذا إلى جانب الأجهزة الحديثة التي تهوّن من حرارة الشمس.
جاء ذلك عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”

وأضاف مركز أنه على الإنسان ألا ينسى إخوته الذين في حاجة إلى كل هذه الأمور، وليبادر بأعمال الخير قدر استطاعته، قال
يجد الإنسان ما يحميه من حرارة الشمس، ويُخفف عليه شدتها؛ فمن كان عنده سقف يظله، وماء يتبرد به، وبعض الأجهزة التي تُهَوِّن عليه شِدَّة الحَرّ؛ فليحمد الله، قال سيدنا رسول الله ﷺ: «والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه». 

وأشار مركز الأزهر، ضمن سلسلة الفتاوى التي يرصدها، إلى أن تظليل أماكن الانتظار المُشْمِسَة، والتصدق بأجهزة التهوية والتبريد، وسقيا الماء في الأماكن التي تشتد بها الحرارة، ويكثر فيها اجتماع الناس، من أعمال البِّر وأفضل الصدقات.

وأضاف مركز أنه على الإنسان ألا ينسى إخوته الذين في حاجة إلى كل هذه الأمور، وليبادر بأعمال الخير قدر استطاعته،
يجد الإنسان ما يحميه من حرارة الشمس، ويُخفف عليه شدتها؛ فمن كان عنده سقف يظله، وماء يتبرد به، وبعض الأجهزة التي تُهَوِّن عليه شِدَّة الحَرّ؛ فليحمد الله، قال سيدنا رسول الله ﷺ: «والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه». 

وأشار مركز الأزهر إن تظليل أماكن الانتظار المُشْمِسَة، والتصدق بأجهزة التهوية والتبريد، وسقيا الماء في الأماكن التي تشتد بها الحرارة، ويكثر فيها اجتماع الناس، من أعمال البِّر وأفضل الصدقات.

وذكر أن الإحسان للحيوانات والطيور وتوفير مكان ظليل لها، وتعهد النباتات بالسقيا مما دعا إليه الإسلام، ورتَّب عليه الأجر والثواب، لا سيما في الأيام الحارة؛ مستدلا بما جاء عن أبي هريرة رضي الله عنه أن سيدنا رسول الله ﷺ قال: «في كلِّ كبدٍ رطبةٍ أجرٌ». 

محمود عرفات

محرر ديسك، محرر في قسم الأخبار.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى