رويترز:- قالت “مايا ساندو”- رئيسة مولدوفا خلال زيارتها أوكرانيا اليوم- الاثنين: إن بلادها “هشة وضعيفة” وتحتاج إلى المساعدة لتظل “جزءًا من العالم الحر”.
وذلك بعد أربعة أيام من قرار زعماء الاتحاد الأوروبي قبول ترشيح أوكرانيا ومولدوفا لعضويته، حيث زارت “ساندو” ثلاث بلدات تشتبه أوكرانيا بارتكاب القوات الروسية فيها فظائع بعد الغزو الروسي في 24 فبراير.
وقالت في “بوتشا” خارج “كييف”: “لا ينبغي أن يحدث هذا. ومن المحزن أن نرى ما نراه هنا وأن نستمع إلى تلك القصص”، داعية إلى معاقبة أي شخص أدين بارتكاب فظائع.
يأتي هذا بينما نفت روسيا- التي غزت أوكرانيا في 24 فبراير شباط- استهداف المدنيين، ونفت المزاعم القائلة بأن قواتها ارتكبت فظائع.
وقالت “ساندو”: إن مولدوفا- وهي جمهورية سوفييتية سابقة يبلغ عدد سكانها 2.6 مليون نسمة وتقع على حدود أوكرانيا- تريد تحديد مستقبلها.
