على هامش مايجري حاليا في تطورات قضية السجين المدان علاء عبد الفتاح يمكن ملاحظة بعض التناقضات والمغالطات فيما يجري منذ اعلان الاستقواء بدول اجنبية وحضها على التدخل في احكام القضاء المصري ، وحتى طالب حزب اسرائيلي بتنظيم وقفة احتجاجية من اجل اعلان مساندة علاء عبد الفتاح والمطالبة بالافراج عنه .
فلازالت الذاكرة الصحفية تختزن له ولغيره الكثير من الوثائق والشهادات التي من شأنها توضيح الحقيقة … ويمكن فقط ضرب مثال بما تعرض له نقيب الصحفيين الصديق الدكتور ضياء رشوان من تهديد علني وتحريض على القتل والايذاء البدني … في تغريدة مشهورة يتذكرها الجميع .
لم يتوقف الامر عند ذلك فقط بل هناك اتهامات لاحصر لها نثق في قدرة قضائنا الشامخ على النظر فيها ومحاسبة المخطئ بالقانون والعدل .
