شهد مسلسل “جعفر العمدة” الذي يعرض على قناة “دي إم سي” يوميا طوال شهر رمضان، في أحداث الحلقة ٢٠ عدة تفاصيل درامية مهمة.
تكشف الحلقة عن الخائنة في منزل جعفر العمدة، وهي الخادمة التي تعمل في منزل العمدة، وتقوم بنقل الأخبار إلى كارم فتح الله.
وترفض إيمان العاصي طلب والدها فتح الله – طارق النهري، العودة إلى منزله بعد حبس زوجها جعفر – محمد رمضان، ولكنها ترفض طلب والدها وتخبره أنها لن تخرج من منزل زوجها الا بموتها.
تشهد الحلقة مفاجأة أخرى، حيث تكشف وداد – جوري بكر خلال حديثها مع شوقي فتح الله – منذر رياحنة بأنها لم تتعدى على عايدة – زينة بضربها على رأسها.
يخبر سيد – أحمد فهيم شقيقته بأنه يريد الذهاب والاعتراف بأن المخدرات التي تم العثور عليها في شنطة جعفر، تخصه، لإخراج شقيقه من الحبس.
يذهب فتوح أحمد إلى شقة ابنته وداد، فيواجه زوجها شوقي فتح الله، ويطلب منها العودة معه إلى بيته فتسخر هي وزوجها من كلامه.
يذهب سيد إلى النيابة ويخبر رئيس النيابة بأن المخدرات التي تم العثور عليها مع جعفر تخصه، ولكن لا يصدقه وينصحه بالعودة إلى بيته.
كما كشفت الحلقة عن مفاجأة من العيار التقيل في نهايتها وهو أن دلال – إيمان العاصي وراء اختطاف ابن جعفر العمدة من المستشفى.
وأيضا كشفت الأحداث في الحلقة العشرون مكالمة بين بلال شامة ودلال ويخبرها بأنها وراء قيامه باختطاف ابن جعفر العمدة.
