مقالات

الإعلامية هيام أحمد تكتب : يتأمل المَرء فيُغرم

الحب هو أمتع وأرق المشاعر التي تصيب الإنسان، وأنه أكثر التجارب التي تؤثر في نفسه تأثيراً عذباً لا يبرحها مدى الحياة، حتى وإن كان مؤلماً فهو الألم اللذيذ على حد قول الكثيرين ممن وصفوه. الدراسات العلمية تؤكد ان الحب ادمان حقيقي. ولأن العقل مصدر الحب والمحرك الأساسي للعواطف والأحاسيس التي يشعر بها المرء تجاه إنسان آخر، أظهرت دراسة جديدة أن الانفصال عن الحبيب يشغّل مناطق محددة في الدماغ مسئولة عن الإدمان. وأظهر اختبار الدماغ تشغيل منطقة في الدماغ مسئولة عن التحفيز والمكافأة عند رؤية صورة الحبيب، كما شغّلت الصورة مناطق مرتبطة بالإدمان على المخدرات والسجائر، بالإضافة إلى منطقة مسئولة عن الألم الجسدي والحزن.
وقد تفسّر هذه الدراسة الأسباب التي قد تدفع الأشخاص إلى ارتكاب أعمال متطرفة باسم الحب، مثل تعقّب الحبيب أو حتى القتل حين يتم نبذك في الحب، تكون قد خسرت أعظم هدية في الحياة، وهى شريك للتزاوج’.
وتبدأ ردة فعل الدماغ لاسترجاع هذا الشخص ‘لذا تركز عليه وتشتهيه وتسعى لاسترجاعه’. غير أن العلماء طمأنوا أن الوقت كفيل بالشفاء ‘الحب الرومانسي هو إدمان، إنه إدمان قوي ومذهل حين تسير الأمور بشكل جيد وإدمان رهيب حين تسير الأمور بشكل سيئ . وللحب انواع كثيره . رأي الطب النفسي ‘إن الحب الرومانسي يخفت بعد سنوات قليلة ويتحول إلى عشرة، ولاشك أن عوامل بيولوجية معينة تلعب دورا في ذلك’. وماكان حبك إلا أمر ربي وما كان قلبي إلاعبدٌ مطيع للحب طريقة لا يعرفها غير الحبيب انا معكِ دوما حتى وان اختلفنا قليلا لااترككِ لتفاهات الحياه من الأشياء الفاتنة في الحب ،مزاجُه حينَ يغار وتتسع الدنيا لمجَرد رُؤية أبتسامتكَ. أحُب التأمل في ملامحه دون علمه قلبي يعيش على حب صوتتتتتك كان كل شيء في المدينة هادئا إلا حبك في قلبي أنا الهادّي الذي يشتتني مُرور أسمك. السعاده شعور ، ولكن في بعض الاحيان شخص . من يعطيك وقته ويحتويك بقلبه هو من يستحق قربك ولو كان غريبا بعيداً. حبيبُك ليس من لا تخالفهُ، بل من لا تخاف
‏أن تخالفهُ، من تأمن معه حتى في خلافكما ربــي .. تــركـت ما أحــب من أجــل ما تـُـحــب .. فإجعـل ما تـُـحــب هو كـل ما أحــب .. وأكتــب لي فـعل ما تـُـحــب .. فحبـــك غــاية ما أحـب. أن تكون أول حبيب للمرأة لا يعني شيئاً، ينبغي أن تكون حبيبها الأخير، ففي ذلك كل شيء. يراقبني
‏ليطمئن قلبه
‏ولا يعلم اني اراقبه
‏ليستقر نبضي . ( هذا هو الحب )

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى