اسم هيام ،جمع هيمان ، هيام ، جمع هائم ، الهيام ،الجنون من العشق ، الحب إن الحب في اللغةِ يعني الوِداد أو المودة، وهو برأي الفلاسفة ميل شخص ما إلى شخص آخر أو إلى شيء جميل أو جذاب، وهذا الميل يسمى برأيهم “حب” ويمكن اعتبار كلمة “حب” الكلمة العامة التي تشتمل على كل الكلمات التي تدل عليها، حيث يقال أنها مأخوذة من كلمة حبه ، وتعني لب النباتات وأصلها، فالحب هو أصل الحياة وليها ،لذا جاء الربط بينهما متناغماً، كلمة احبك قديمة والجديد ؟
اني وصلت في حبك حدود الهيام الأمر الذي يدل على حرارة القلب وسرعة دقاته واضطرابه عند لقاء المحبوب، كما أنها تعتبر المرحلة الأضعف من بين المراحل الثلاث لأنها تكون سطحية وبدائية، العشق أحد معاني الحب وتعني في اللغة الحب المفرط، وهي مشتقة من عشق، يعشق، عشقاً فهو عاشق، وعندما يقال عشق فلان فلاناً فهذا يعني أنه أحبه حباً شديداً وتعلق به، وتطلق هذه الكلمة على المرحلة السادسة من مراحل الحب، وفيها يشتد الحب في قلب المحب ويكثر، لكنه يبقى أضعف بقليل من درجة الهيام، كما أنه ممزوج بنوعٍ من الشهوة والإعجاب الشديد جداً، فهو يصف شعور الإنسان عندما يستولي الحب عليه ويملأ قلبه، كما تدل هذه الكلمة على الحب الأعمى الذي يطغى على صاحبه، فهو يستهلك نفسيته ووجدانه، في المقابل فإن العشق هو المرحلة الأعلى من العاطفة الممتعة قبل أن يصبح ذلك الحب أكثر واقعية،
كلمة هيام في اللغة هي مصدر مشتق من الفعل هام يهيم، ومعناها الجنون من العشق، وتطلق هذه الكلمة على أعلى درجات الحب وأشدها، وهي تدل على المرحلة التي يصل فيها المحب إلى الجنون من كثرة العشق، فيتطور حبه ويزداد ولكن دون استجابة من المحبوب، فتشتعل نار العشق في قلبه مما يؤدي إلى ما يسمى بالهيام كما تطلق هذه الكلمة على واحدة من مراحل الحب، وهي المرحلة النهائية منه، فتكون الأكثر اكتمالاً وقوةً في الحب،وفي الحب ، لاتتمسك بشئ ليس له رغبة فيك ، فالاشياء الجميلة تبقى معك دائما بالرضا وليس بالإجبار، وما أجمل الحيـاة إن كــان فيهــا ،عزيز يتذكر،وقلب يتـأثـر ،ومخلص لا يتغير، الهيام هو أعلى مراحل الحب، والشخص الأكثر حظاً على هذه الأرض، من كان له نصيب بهيام محبوب به، وما عشقتك ، مثل باقي العاشقين، جئت اليك أعمى يبصر بعين الهيام، رفقًا علينا يا مليحة إننا قوم إذا زاد الهيام تعذبوا,ولكن جميلة أنت ، كأنك خلقت من غصن وردة، يغارون منك فلا تسمعين ،لحسد القال وظلم القيل،أنتي هدية ربي لأهلك ،بعد دعاء كثيرٍ طويل ،أجاب الكريم وأعطى اهلك أنتي،وهل يعطي ربي إلا جميل ، نصف السعاده ،تجدها فى روحٍ تفهمك
والنصف الآخر،فى قلبٍ لن يتغير عليك
فالروحً مهما علت و سمت،تهوى من يشابهها،والقلب مهما قسى أو تغير، يهوى من يحتويه،أما العقل
فدائماً يهوى من يقدره على تفاصيل لغة الأشتياق ،تبادلنا عناق الهيام، ما عشقتك ، مثل باقي العاشقين، جأتك أعمى يبصر بعين الهيام، من خصائص الحزن ،أن صاحبه هائم على وجهه لا مستقر له وهو الوجه الآخر للحب الغارق في الهيام والمستقر في قلب أحدهم،لذا لا تحزن ما استطعت، رحماك ربي حين برق سحر العيون يضرب فؤاد الغزل ليعلو صوت رعد الهيام أجمل ما قيل في الحب، كلام النبي عن السيدة خديجة، “آمنت بي إِذ كفر بي الناس، وصدقتني إِذ كذبني الناس، وواستنى بمالها إِذ حرمني الناس”ما اخترتُ حُبّك تلك كانت قسمتي
والحب مثل طعامنا أرزاق ، يا صاحب الزمان،، هل قرأت رسائل عشقي ،هل أحكي نار وجدي ،هل أصرخ ،مولاي يكفي،إن الهيام بک يبكيني، و شوقي بات لهيبًا يحرق قلبي تموج بي المشاعر لين بحر الهيام، أتجنب كثافة العالم لأحظى بإزدحامك. حبيبتي لقد تلاقينا قبل الزمان فمعك نسيت معني الأحزان ، وتسميت إلي دنيا الأحلام ، حبيبتي يكفيني قول إن أسمك هيام ،فليحفظ الله الحب بيننا ،
